الصفحه ٦٢ : جمهان : أن
رسول الله أتاه جبرئيل بتراب من تراب القرية التي يقتل فيها الحسين ، وقيل له : اسمها
كربلا
الصفحه ٣٣ :
التميمي
: حدثني يحيى ، عن أبيه ، عن جده ، عن
قرة بن خالد ، عن عامر بن عبد الواحد ، عن شهر بن حوشب
الصفحه ٨١ : محمد بن يوسف ، وكان من
العلماء بالأحكام وعلوم القرآن والنحو والشعر وأيام الناس وتواريخ أصحاب الحديث
الصفحه ١٩ : حميد من إبراهيم بن خريم ،
قال أبو ذر : قرأت عليه وهو ثقة ، صاحب أصول حسان ، مات سنة (٣٨١
الصفحه ٨٠ :
٢٢
/ قال الذهبي : قرأت على أحمد بن
إسحاق ، أخبركم الفتح ابن عبدالسلام ... أنبأنا عمر بن شبة
الصفحه ٣٧ : يذكر الله حتى يصبح. قال ابن عيينة : قدم علينا يوسف بن يعقوب ، قاضٍ كان
لأهل اليمن ، وكان يذكر منه صلاح
الصفحه ٦٠ : ء » (٢).
ابن
سعد : أخبرنا علي بن محمد ، عن الحسن بن
دينار ، عن معاوية بن قرة ، قال : قال الحسين : « والله
الصفحه ٧٥ : ، أحضره والده مجلس
الصريفيني الخطيب ، وسمع أجزاء منه ، وسمع أباه ، وغيرهما ، قرأت عليه شئياً
يسيراً ، توفي
الصفحه ٤٣ : بتراب من تراب الطف (١).
مرتبة الحديث :
صحيح
، رجاله ثقات أجلاء.
* الصائغ : هو محمد بن نصر بن منصور
الصفحه ٧٠ : : من يوم قتل الحسين بن علي
(١).
مرتبة الرواية :
سند
صحيح ، رجاله ثقات أجلاء حفاظ.
* عبد الكريم بن
الصفحه ٧٨ : القران
لابن كثير ٤ / ١٥٤ ، وبغية الطلب ٦ / ٢٦٣٩ بسنده عن إبراهيم النخعي ، قال : لما
قتل الحسين احمرّت
الصفحه ٨٦ :
من قِبَل الرسول
(صلى الله عليه وآله) حين وفاتهم وشهادتهم ، وهذا بخلاف ما جرى مع الإمام الحسين
الصفحه ٨٣ :
فالحديث مستفيض عن أبي نعيم ، رواه عنه
أكثر من سبعة : منهم : محمد ين يزيد الادمي (١)
، القاسم بن
الصفحه ٨٥ : الحسين
(عليه السلام) يفوق من حيث الكم والعدد ، فلقد بكى على عمّه حمزة (عليه السلام) ، وبكى
على ابن عمه
الصفحه ٩١ :
وليست مصيبة الحسين (عليه السلام) والاهتمام
بتربته قضيّة عاطفية من قبل الرسول الأكرم (صلى الله عليه