الصفحه ٥ : الموضع؟ قال : قلنا : كربلا. قال : كرب وبلاء. قال : ثم قعد على رابية
وقال : يقتل هاهنا قوم هم أفضل شهدا
الصفحه ٩ : !!! ليحشرن منك قوم يدخول الجنة بغير حساب.
قال : فلما رجع هرثمة من غزاته إلى
امرأته جرداء بنت سمير ـ وكانت
الصفحه ٥١ : فقال : « إن أُمتي
يقتلون هذا ، وفي القوم أبو بكر وعمر ـ وكان أجرأ القوم عليه ـ فقالا : يانبي الله
وهم
الصفحه ٧ : الغزلان فشمه ، ثم قال : « أوه أوه ، يقتل بهذا الغائط قوم
__________________
(١) سير أعلام
النبلا
الصفحه ٨ : ! ليقتلن بك قوم يدخلون الجنة بغير حساب ». قال : فقفلنا من غزاتنا وقُتل علي
ونسيت الحديث. قال : فكنت في
الصفحه ٥٧ :
بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعونه إلا خالف الله بين
صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم
الصفحه ٢٧ : وثاقته
لأنه كان لا يحدث إلا عن ثقة عند أبيه ، كما أشار إلى ذلك عدة من الحفاظ (٢).
* أبوه : هو عمر بن
الصفحه ٢٩ : في الثقات. وقال ابن سعد : كان كثير الحديث ، وليس يحتج بحديثه لانه يرسل
عن النبي (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٦٢ : ؟ قال : لا ، لأنه أمر قد كتبه الله » (٢).
٣ / سعيد بن جمهان :
الذهبي
: حماد بن زيد ، عن سعيد بن
الصفحه ٩٠ : الرّزايا ، لأن الرسول (صلى الله عليه وآله) جعلها كذلك واهتم بها
أكثر من غيرها من الرّزايا ، ولقد جاء في
الصفحه ١٦ : ابن سيرين ، عن بعض أصحابه ، قال : قال علي لعمر بن سعد : « كيف
أنت إذا قمت مقاماً تُخيّر فيه بين الجنة
الصفحه ٤٤ : مستقيم
الراوية ثقة إذا روى عنه ثقة ، رأيت على حديثه النور. وقال ابن سفيان : ثقة يقوم
حديثه مقام الحجة
الصفحه ٥٢ : : إنه يصب من الغلام ويغسل من الجارية ». قالت : ثم قام يصلي واحتضنه
فكان إذا ركع وسجد وضعه ، وإذا قام
الصفحه ٦٤ :
عن أبيه ، عن رأس
الجالوت قال : كنا نسمع أنه يقتل بكربلاء ابن نبي ، فكنت إذا دخلتها ركضت فرسي حتى
الصفحه ٤ :
الاحتجاج بخبره إذا انفرد. وقد أغرب الحافظ الذهبي حينما قال : لا يدرى من هو. وقد
ظلمه الحافظ ابن حجر فقال