الصفحه ٥١ :
بيده إنه ليحزنني ، فمن
هذا من أُمتي من يقتل حسيناً بعدي » (١)؟!
سادساً : ما
روي عن الصحابي
الصفحه ٨٩ : أن يصلي فقال غلامه الذي يمسك راحلته : إنه ليس يريد الصلاة. ولكنه ذكر أن
النبي (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٥٣ : ومجاهد فحسب. وعن قبيصة قال : قال شعبة لليث : أين اجتمع لك
هؤلاء الثلاثة : عطاء ، وطاووس ، ومجاهد؟ فقال
الصفحه ٣٣ : : أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسين ،
أنبأنا أبو الحسين بن المهتدي ، أنبأنا أبو الحسن علي بن عمر الحربي
الصفحه ٤٠ : عمران المعروف بابن
الجندي ، أنبأنا أبو روق أحمد بن محمد بن بكر الهزاني ، أنبأنا الرياشي ـ يعني
العباس بن
الصفحه ٣٢ :
التراب ، فقلت : ما لك يارسول الله؟ قال : شهدت قتل الحسين آنفاً (١).
مرتبة الحديث :
مقبول
، رجاله ثقات
الصفحه ٣ : النبي (صلى
الله عليه وآله) ذات يوم وعيناه تفيضان ، قلت : يانبي الله أغضبك أحد! ما شأن
عينيك تفيضان؟ قال
الصفحه ٣٨ : ابنك حسيناً ، وقاتله لعين هذه الأُمة ». ولقد لعن
النبي (صلى الله عليه وآله) قاتل حسين مراراً
الصفحه ٩٣ : ودم أصحابه.
فعن ابن عباس قال : رأيت النبي (صلى
الله عليه وآله) فيما يرى النائم بنصف النهار وهو قائم
الصفحه ١٠ :
(٢)
٥
/ مالك بن صحار ومخنف بن سليم :
الطبراني
: حدثنا أحمد ، حدثنا محمد بن بشار بندار ، حدثنا إبراهيم بن عمر
الصفحه ١٦ : محمد بن
عمر بن الجعابي ، أنبأنا الفضل بن الحباب ، أنبأنا أبو بكر جعفر بن سليمان ، عن
هشام بن حسان ، عن
الصفحه ٢٧ : وثاقته
لأنه كان لا يحدث إلا عن ثقة عند أبيه ، كما أشار إلى ذلك عدة من الحفاظ (٢).
* أبوه : هو عمر بن
الصفحه ٤١ :
* أبو القاسم السمرقندي : هو إسماعيل بن
أحمد بن عمر بن أبي الأشعث السمرقندي ، الدمشقي المولد
الصفحه ٢٨ : بن ميمون الحماني ، أبو زكريا الكوفي. قال أحمد : ليس به بأس ، صدوقاً ،
ولو اقتصر على ما سمع لكان له
الصفحه ٦١ :
ولكنهم حلماء. ثم
قال : والله إنه ليقر بعيني أنك لا تأكل من بر العراق بعدي إلا قليلاً » (١). والسند