الصفحه ٢٤ : ومعرفة ... (٢).
* أحمد بن حفص : هو السملي شيخ البخاري
وقاضي نيسابور. قال النسائي : لا بأس به. وقال
الصفحه ٦٩ : .
(٢) المحن / ٤٠.
(٣) سير أعلام
النبلاء ١٥ / ٣٩٤.
(٤) معرفة الثقات /
٢٥٤.
الصفحه ٩٤ : مَعْرِفَةِ اللهِ
، السَّلاَمُ عَلى مَسَاكِنِ ذِكْرِ اللهِ ، السَّلاَمُ عَلى مُظْهِرِي أَمْرِ
اللهِ وَنَهْيِهِ
الصفحه ٨ :
وتركت مالاً ، قال : أما لا فولِّ في الأرض هارباً ، فوالذي نفس حسين بيده لا يشهد
قتلنا اليوم رجل إلا دخل
الصفحه ٩ : . فقال الحسين (عليه السلام) : « فول هرباً حتى لا ترى مقتلنا ، فوالذي نفس
حسين بيده لا يرى اليوم مقتلنا
الصفحه ١٤ : ظهرانيكم؟ قالوا : إذن نبلى الله فيهم بلاءً حسناً. فقال : والذي نفسي
بيده لينزلن بين ظهرانيكم ولتخرجن إليهم
الصفحه ١٩ : قال : أخبرتني أُم سلمة : أن رسول الله (صلى
الله عليه وآله) اضطجع ذات يوم للنوم فاستيقظ وهو خاثر النفس
الصفحه ٣٨ :
وقد طابت نفسي إذا
جعلني الله خصماً لمن قاتلك يوم القيامة ». يابني فهذا حديث ابن عباس ، وأنا
أُحدثك
الصفحه ٤٨ : ، وبعضهم يبالغ في وهنه ، ولا
ينبغي إهداره ، وتتجنب تلك المناكير ، فإنه عدل في نفسه.
ثم ساق له حديثاً قال
الصفحه ٥٠ : فإذا فيها قبضة من بطحاء ، فقال :
ياعائشة ، والذي نفسي
__________________
(١) تهذيب الكمال ١٥
/ ٣٧
الصفحه ٥٧ :
بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعونه إلا خالف الله بين
صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم
الصفحه ٨٠ : ، فذهب يخرج الفتيلة بأصبعه
فأخذت النار فيها ، فذهب يطفئها بريقه ، فأخذت النار في لحيته ، فغدا فألقى نفسه
الصفحه ٨٦ : الله عليه وآله) بعد أن أتعب
نفسه الزكية ، وبيَّن سنته بقوله وفعله فيما يخص البكاء على الإمام الحسين
الصفحه ٨٧ : مختلفة ، وأزمنة كثيرة ، كما انكسف
باله وخارت نفسه ، وفاضت عيناه بالدموع على ما يحل بأهل بيته (عليهم
الصفحه ٩٠ : نَفْسَهُ وَلَقَد اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي
الآخِرَةِ لَمِنْ الصَّالِحِينَ).
٣ / اتخاذ