الصفحه ٣٦٩ : صلّى الله عليه وآله يقول : لا يزال الدّين قائماً حتّى يكون اثنا عشر خليفة كلّهم من قريش ، ثمّ
يخرج
الصفحه ٣٧٠ : يزال هذا الدّين قائماً إلى اثني
عشر من قريش ، فاذا مضوا ماجت الأرض بأهلها (٥).
٤٤٧ ـ وعن ابن مثنى
الصفحه ٣٧ : (٦) الله فيهم شهوة النّساء ، ولا حبّ الأولاد ، ولا الحرص ، ولا طول الأمل ، ولا لذّة عيش (٧) ، لا يلبسهم
الصفحه ١٥٩ : عشر سبطاً أمّة أبرار (١) ، وكان فيهم شيخ له
ابنة وله ابن أخ خطبها إليه ، فأبى أن يزوّجها ، فزوّجها من
الصفحه ٣١٣ : والابل والخيل وتزوّد النّاس ، وكان في العسكر اثنا عشر ألف بعير ومن الخيل
اثنا عشر ألف فرس ، ومن النّاس
الصفحه ٣٨ : خلف مغرب الشمس من وراء البحر
، وكوّن لهم مدينة أنشأها تسمّى (١) « جابلقا » طولها اثنا عشر ألف (٢) فرسخ
الصفحه ٣٦٤ : بيان هذه الأئمة
عن الله ؟ قال : إنّ الله تعالى أنزل عليَّ اثنتي عشرة صحيفة واثني عشر خاتماً ، اسم كلّ
الصفحه ٣٦٠ : والحسين والائمّة التّسعة من ولد الحسين ، تاسعهم مهديّهم وقائمهم ، لا يفارقون
كتاب الله ولا يفارقهم حتّى
الصفحه ٢٩ : في ٢٧ نبيّ.
١٦٥ ـ كامل ابن أثير ، مطبوع.
١٦٦ ـ كمال الدين وتمام النعمة ، له كذلك.
١٦٧ ـ مروج
الصفحه ٣٦٦ : بوليّ
الله الثّاني عشر من أوصياء رسول الله صلّى الله عليه وآله والأئمّة من بعده.
يا أبا خالد إنّ أهل
الصفحه ١٩٦ : طيّبة ، كذلك الدّين لا يكمل إلّا بالخروج عن المحارم. يا بنيّ لكلّ شيء
علامة يعرف بها وأنّ للدّين ثلاث
الصفحه ٣٤٦ : دقّ البيضة على الصّخرة ، فحاصرهم رسول الله خمساً وعشرين ليلة ، حتّى نزلوا على حكم سعد بن معاذ
، فحكم
الصفحه ١٧١ : استمرّ القتل فيهم فهم ستّمائة ألف إلّا اثنى عشر
ألفاً الّذي لم يعبدوا العجل ، فوقف الله بعضهم فقال لبعض
الصفحه ٣٣٦ :
خمسة عشر رجلاً فيهم أبولهب على أن يدخلوا على رسول الله صلّى الله عليه وآله ، فأنزل الله تعالى جلّ ذكره
الصفحه ٣٠٤ : غمامة ، فقلت في نفسي : ما هؤلاء
كلّهم أنبياء ، فانّ فيهم نبيّاً ، فدخلوا الحائط والغمامة تسير معهم وفيهم