الصفحه ٣٥٩ : أن يناوله الماء بعد أن
عصب عينيه ، فشقّ قميصه من قبل جيبه حتّى بلغ إلى سرته ، وتولّى غسله وتحنيطه
الصفحه ٨٩ : ؟ فقال
لا ، ولكنّهم أخو اليمن الّذي في التّوراة تنسب الى نوح عليه السلام ، فلمّا كانت العصبيّة بين
العرب
الصفحه ٣١٧ : الانوار (١٥ / ١٠٥) ، إلى قوله تعالى :
كثيراً ، مقدّماً ومؤخراً بعين ما في مناقب ابن شهر آشوب (١ / ١٥١
الصفحه ٢٨٦ : بعدي لعليٍّ ، والحكم
حكمه ، والقول قوله ، لا يردّ حكمه وقوله وولايته إلّا كافرٌ ، ولا يرضى بحكمه
الصفحه ١٠٤ : قوله تعالى (٣) : « وَتِلْكَ حُجَّتُنَا
آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَىٰ قَوْمِهِ » (٤).
٩٦ ـ وعن ابن
الصفحه ١٨٦ : : (١٣) ومن قوله : إنّي اكره الى قوله : في فخار مصر ، في (٦٦ / ٥٢٩) ، برقم : (٧) و (٧٦ / ٧٤ ـ ٧٥) ، برقم
الصفحه ٢١٠ : سليمان : هب لي
ملكاً لا ينبغي لأحد من بعدي أن يقول : إنّه مأخوذ بالقهر والغلبة فقلت : قول رسول الله صلّى
الصفحه ٢١٣ : : أختلف
في ذا الكفل هل هو متّحد مع يوشع بن نون ـ أو ـ مع زكريّا على قول وإلياس على قول وبشر بن أيّوب
الصفحه ٢٢٠ : ء إلّا
أولاد البغايا ، وقال في قوله تعالى جلّ ذكره : « لَمْ نَجْعَل لَّهُ
مِن قَبْلُ سَمِيًّا » (٦) قال
الصفحه ٢٢٣ : ، وقتلوا أنبياءهم ، وذلك قوله تعالى جلّ
ذكره : « وَقَضَيْنَا إِلَىٰ بَنِي
إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ
الصفحه ٢٨٨ : ، عن الحسن بن عليّ عليهما السلام في قوله تعالى جلّت
عظمته : « ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ
الصفحه ٦٦ : ).
(٣) والله الوصيّة : ق ١.
(٤) بحار الانوار (٣ / ٢٤٩) من قوله : قال : وإنّ
قابيل ، إلى آخره. و (١١ / ٢٤١
الصفحه ١١٥ : :
_________________________________
(١) في ق ١ وق ٢ : من طوفه.
(٢) بحار الانوار (١٢ / ٧٨) ، برقم : (٧) الى قوله
: يحبّ لقاء حبيبه. ومن قوله
الصفحه ١٣٩ : : (١٨) من قوله
: ما سأل وخرّج ما قبله عن العلل (١٢ / ٣٤٧) ، برقم : (٩) وما بعده في نفس الجزء ص (٣٤٨
الصفحه ١٤٧ : تسعة أيّام ، وصار ماؤهم حميماً لا يستطيعون
شربه ، فانطلقوا إلى غيضة لهم ، وهو قوله تعالى