الصفحه ٣٥١ : وكتاب المعرفة لابن مندة وشرف المصطفى
للخركوشي والكافي للكليني وعيون أخبار الرّضا واكمال الدين للصّدوق
الصفحه ١٤ : فلاحظ.
أقول : لاحظنا لم يمرّ ولم نظفر بما قال.
وبعد تطواف هذا المطاف يحسن بنا المورود على باب
الكتاب
الصفحه ٢٧٢ : .
(٥) بحار الانوار (١٤ / ٣٣٠) ، برقم : (٦٨) عن
الزّهد وص (٣٢٦) نحوه عن تنبيه الخواطر وراجع الكتاب ص (٨٦
الصفحه ١٨٠ : يروي كتاب الثّمالي ولم يذكر هذا في شأن ابن عطيّة
وإنّما الثابت روايته عنه أما الذي نحن فيه خارج عن مثل
الصفحه ١٩٥ : نفسك فانّها نفسك ، وان استطعت أن لا تأكل من الطّعام حتّى تتصدق منه فافعل ، وعليك بقراءة كتاب الله ما
الصفحه ٢١٣ : ولم يغضب إلّا الله عزّ وجلّ وكان اسمه : عويديا وهو الّذي ذكره الله تعالى جلّت عظمته في كتابه حيث قال
الصفحه ١٨٥ : : عارفاً. والصّحيح ـ كما في جميع
النّسخ والكافي على ما نقل عنه البحار ـ ما أثبتناه في المتن وفسّره العلامة
الصفحه ٢٤٢ : : بيان : السّقط ظاهر
في هذا الخبر ، كما سيظهر من رواية الكافي مع توافق آخر سنديهما. ثم بعد فصل أورد رواية
الصفحه ٣٠٥ : أعني ق ٢ و ٣ و ٥ وهو : أحظأ أي
أسعد وبلّغ المرام ومن كلام الكليني أو الرّاوي في آخر الخبر (روضة الكافي
الصفحه ١١٠ : وكلكما إلى كاف ، ووضع جبرئيل يده في زمزم ثمَّ طواها ، فاذا الماء قد نبع ، فأخذت هاجر قربة مخافة
أن يذهب
الصفحه ١٠٠ : :
_________________________________
(١) في ق ٢ : فغير الله عليهم من نعمة.
(٢) بحار الانوار (١٤ / ١٤٤ ـ ١٤٥) ، برقم : (٣)
نحوه عن الكافي
الصفحه ١٠٦ : ، الجزء
(١٢ / ١١٠) ، برقم : (٣٤) ومرة أخرى هذا الصّدر عن الكافي في نفس الجزء (٤٤ ـ ٤٥) بنحو أحسن وأوسع
الصفحه ١٠٨ : (٥).
_________________________________
(١) بحار الانوار (١٢ / ٤٥ ـ ٤٧) ، برقم : (٣٨) عن
الكافي.
(٢) سورة الصّافات : (١٠٢).
(٣) سورة الصّافات
الصفحه ١٦٠ : / ٢٦٦) ، برقم : (٥) بعضه وعن الكافي في (٧١ / ٤٠٣) ، ما يقرب من صدره.
الصفحه ٢٦٧ :
_________________________________
(١) بحار الانوار (١٤ / ٢٥٥ ـ ٢٥٦) ، برقم : (٥١)
عن الكافي ، ثم أحال إليه القصص مثلاً والحال أنّ المماثلة