الصفحه ١٧ : .
١٠ ـ بحر موّاج لـ : احسان الله ممتاز طبع لكهنو ١٣٦٢ بالقمري.
١١ ـ بهجة التواريخ ، مؤلفة : شكرالله
الصفحه ٢٦٧ : تدري فاسألني حتّى أفسّر لك ، قال : فسّره لي.
فقال عيسى عليه السلام : الألف : آلاء الله والباء
بهجة
الصفحه ٢٧٠ : ولد آدم ؟ قال : نعم. ولقد كان يصيبه وجع الكبار في صغره ، ويصيبه وجع الصّغار في كبره ويصيبه المرض
الصفحه ٥٥ : يلبث آدم صلوات الله عليه بعد ذلك إلّا
يسيراً حتّى مرض (٣) فدعا شيثاً وقال : يا بنيّ إنّ أجلي قد حضر
الصفحه ١٤٠ : (٢). وكذلك ببقره ، وغنمه ، ومزارعه ، وأرضه ، وأهله ،
وولده ، حتّى مرض مرضاً شديداً.
فأتاه أصحاب له ، فقالوا
الصفحه ٢٠٦ : ص (٣٥٠) وفي ذيل المورد الثّاني من البحار عن مشكاة الانوار : ولا نزل بي
مرض وجوع. وهذا أقرب إلى الاعتبار
الصفحه ٢٣٥ : والظّفر للسّلطان ويقتلهم.
وإذا انكسف في صفر ، فانّه يكون جوع ومرض ببابل
وبلادها حتّى يتخوّف على النّاس
الصفحه ٢٦٨ : لمّا أراد أن يتّخذ
عليهم حجة.
وكان يبعث إلى الرّوم رجلاً لا يداوي أحداً إلّا
برئ من مرضه ، ويبرئ
الصفحه ٣٠٢ : الأسقام ، فلا يدعو لأحدٍ مَرِضَ إلّا شُفِيَ ، فاسأله عن
هذا الدّين الّذي تسألني عنه عن الحنيفيّة دين
الصفحه ٣٠٩ : الله صلّى الله عليه وآله في مرضه الّذي توفي فيه ، فقال : نعيت إليّ
نفسي ، فبكت فاطمة عليها السلام
الصفحه ٣٥٧ : عليه وآله
بالمرض الّذي اعتراه (٤) أخذ بيد عليّ عليه السلام وقال : أقبلت الفتن كقطع اللّيل المظلم
الصفحه ٣٥٨ : ءت
عائشة تسأله أن ينتقل إليها لتتولى تعليله ، فأذن لها وانتقل إلى البيت الّذي أسكنه عائشة ، فاستمرّ المرض
الصفحه ٣٥٩ : : امض على خيرة الله تعالى إلى منزلك.
فلمّا كان من الغد حجب النّاس عنه وثقل في مرضه ، وكان
عليٌّ عليه
الصفحه ٣٦٢ : بهذا الدّعاء قضى الله حوائجه ، وأنّ الله
تعالى ركّب في صلبه نطفة مباركة مرضيّة وسمّاها عليّاً ، ودعاؤه