الصفحه ٤٥٦ :
وكذا ظهر ضعف
توهّم بعض كون الإجارة الفاسدة بعدم ذكر الاجرة عارية ، أو بشرط عدمها وإن كان
القول بها
الصفحه ٥٦٠ : لم ينطبق على ما
ورد فيه النصّ ، كما سنشير إليه.
وكيف كان ؛ ليس
الإتلاف موضوعا شرعيّا وعنوانا معبّرا
الصفحه ٢٣٣ : له : أمرتني بالقيام بأمرك
وأخذ حقّك فأعلمت مواليك بذلك ، فقال لي بعضهم : وأيّ شيء حقّه؟ فلم أدر ما
الصفحه ٤٠٨ : هو الأدلّة الآذنة لمثل هذا الوقف ، وفي الثاني مثله وقبول وليّه
يقينا ، وهو الإمام.
وضعف هذا
التوهم
الصفحه ٦٩١ : ............................................. ٣٧٥
، ٥٨٦
نهى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن كلّ ذي ناب ومخلب....................... ١٠٢
الصفحه ٦٨٩ : الركعة.............................................................. ١٣٥
فقيل له : يا ابن رسول
الله! ما
الصفحه ١٠٢ : الرواية أيضا شاهد على كون الرواية هكذا ؛
لأنّه عليهالسلام يقول : «نهى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٥ :
الْحَقَّ
وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (١) وغيرهما (٢).
وبالجملة ؛
الشاكّ في الله ورسوله والأمور
الصفحه ٢٢٥ : بالموضوع في حال ثبوت الموضوع وبقاء عنوانه كما كان
قبله ، فإنّه بناء على الأخذ بما أفاده «اللام» من الملكيّة
الصفحه ٢٤٩ : ؛
فهو على قسمين ؛ فإمّا أن يكون ممّا له الحرز ، كالدار الّتي لها المفتاح ، أو
البستان كذلك ، وإمّا ليس
الصفحه ٢٣٥ : عليهالسلام ، فقيل له : يا ابن رسول الله! ما حال شيعتكم في ما
خصّكم الله به إذا غاب غائبكم واستتر قائمكم
الصفحه ١٣٥ : الباقر عليهالسلام قال : قال لي : «إن لم تدرك القوم قبل أن يكبّر الإمام
للركعة فلا تدخل معهم في تلك
الصفحه ٢٣٤ : ، قال : كنت عند أبي عبد الله عليهالسلام إذ دخل عليه رجل من القمّاطين ، فقال : جعلت فداك تقع
في أيدينا
الصفحه ٥٨٨ : والبناء نظير استعارة الأرض للدفن أو
الرهن أو الصلاة ، وأنّهما من واد واحد ، حيث إنّه كما أنّه ليس له
الصفحه ٥٨٩ : الماليّة فعلا ، فلو كان
لبقائه اعتبار ماليّة اخرى فليس عليه تداركها ، لما عرفت من أنّه ليس له من حين
الفسخ