الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآله قوله : (القرآن هدى من الضلالة
، وتبيان من العمى ، واستقالة من العثرة ، ونور من الظلمة ، وضياء من
الصفحه ١٠٨ : الروايات النبوية نهياً شديداً عنه كما في قوله صلىاللهعليهوآله : (من فسر القرآن برأيه
فليتبوّأ مقعده من
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام عن هذه الرواية : ما
من القرآن آية إلاّ ولها ظهر وبطن؟ فقال عليهالسلام
: ظهره
تنزيله ، وبطنه
الصفحه ١١٢ :
وقال أيضاً : (من قال في القرآن بغير
علم فليتبو مقعده من النار)(١).
وقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٩ : القرآن الكريم)(٢). أي : من نص القرآن أو فحواه أو دليل
خطابه.
هذا الفهم الكامل للنص القرآني الذي
تعبر
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوآله
والأَئمّة عليهمالسلام
لأنّه يلزم منه نسبة تكذيب القرآن بعضه بعضا ، ووقوع التناقض فيه.
وكمثال
الصفحه ١٣٦ :
يقدر عليه لكان كَفَرَ)(٣).
٢
ـ التفسير بالسياق :
من أشكال تفسير القرآن بالقرآن نفسه
اعتماد السياق
الصفحه ١٤٦ :
القوم
ماتت الآية ، لما بقي من القرآن شيء ، ولكن القرآن يجري أوّله على آخره ما دامت
السموات والأرض
الصفحه ١٤٤ :
والقرآن الكريم نفسه يود هذه الحقيقة ، يقول
تعالى : (يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ
رِضْوَانَهُ
الصفحه ٥٠ :
أقرب الناس إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، ومكمل مهمته من بعده ، ووارث علمه ، وصنو القرآن وعدله
الصفحه ٩٦ : والاهتداء بهدي الكتاب وكشف المراد منه. عن الإمام الرضا عليهالسلام (من ردّ متشابه القرآن
إلى محكمه هدي إلى
الصفحه ١٠٩ : عليهالسلام
أنّه قال : (من فسر القرآن
برأيه ، إن أصاب لم يُور ، وإن أخطأ فهو أبعد
من السماء)(١).
ويجعل
الصفحه ١٢٣ : )(١). لأنّ في آيات القرآن الكريم أنواعاً
عديدة من جواهر المعاني ، والأسرار العجيبة ، والحقائق الساطعة ، مع
الصفحه ٥ : إطار الدين الخاتم
لا يمكننا تخيّل رجل يشتبه عليه شيء من القرآن الكريم ، أو تغيب عنه سنّة من سنن النبي
الصفحه ١٠٢ : ءت الروايات العديدة لبيانه ، فمن ذلك ما روي عن
الرسول صلىاللهعليهوآله
من حديث طويل في وصف القرآن الكريم