الصفحه ٨١ : : ٩٧ و ١٣٨ ، وابن سلامة
/ دستور معالم الحكم : ١٠٥.
(٥) جماعة من أصحاب
الأئمّة عليهمالسلام
/ الأُصول
الصفحه ١١١ : رقم ١٨ ، وانظر : الليثي ، علي بن محمد
الواسطي / عيون الحكم والمواعظ : ١٤٣ ، وابن أبي الحديد المعتزلي
الصفحه ١٢٢ : الخطبة رقم (١٩١).
(٢) نهج البلاغة
بشرح الشيخ محمد عبده ١ : ٥٤ الخطبة رقم ١٨ ، والليثي / عيون الحكم
الصفحه ١٠٢ : : ( .. وله ظهر وبطن ، فظاهره حكم ، وباطنه علم ، ظاهره
أنيق ، وباطنه عميق)(٤).
ويبدو أن المراد من
الظهر هنا
الصفحه ٢٤ :
بين الفرق المذكورة ليس بشيء؛ لأنّه من المكذوبات عليهم في عهد دولة الطلقاء ، ولم
يصحّ عن النبي
الصفحه ١٥٩ :
القرآنية.
هذه المهمة الخطيرة كان لها نصيب وافر
من الاهتمام عند الأَئمة عليهمالسلام
تتبيّن بوضوح
الصفحه ١٦٣ : عليّ حتّى آخرهم سلام اللّه عليهم أجمعين فيما تجده مرويّا عنهم من
آلاف الروايات الواردة في المدونات
الصفحه ١٣٦ :
عصمة
الأنبياء ، قال : (وأمّا قوله :
(وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ
أَنْ لَنْ
الصفحه ٦٦ : أخبار المبتدأ ، وأخبار
الأنبياء ، وكتب عنه الناس المغازي ، وأثروا عنه السنن ، واعتمدوا عليه في مناسك
الصفحه ١٠٤ : ظهر ، وللظهر ظهر ، يا جابر ليس شيء أبعد من
عقول الرجال من تفسير القرآن ، إن الآية يكون أوّلها في شي
الصفحه ٣٦ :
هذه السعة في علم الأَئمة يعللها الإمام
الصادق عليهالسلام
بطبيعة مهمة الإمامة في ما روي عنه من
الصفحه ١٥٨ : هـ).
ثانيا ـ الإثبات والبرهنة :
من خلال متابعة المجموعات الكلامية
والحديثية السابقة الذكر
الصفحه ٣٥ : ابي طالب ٣ : ٣٧٤ ، وعنه المجلسي في بحار
الأنوار ٢٦ : ٢٧ / ٢٨.
(٢) رواه من
الإمامية : سُليم بن قيس
الصفحه ٤٨ : / تنزيه الأنبياء : ٢١٢ ، والشيخ الطوسي / الأمالي
: ٥٥٩ / ١١٧٢ (٨) مجلس (٢٠) ، و : ٥٧٨ / ١١٩٤ (٨) مجلس (٢٣
الصفحه ٢٢ :
التاريخية للتشيّع ،
ومظهراً لأولويّته في أصالة التأسيس واستقلالية الفكر عن غيره من التيارات