الصفحه ٥٢ : في أنّ الأئمّة إثنا عشر إماما ، والصدوق / الخصال : ٢٥٥ / ١٣١ باب الأربعة ،
أتى الناس الحديث من رسول
الصفحه ٢٧ :
الآخرون بنحو عشرين(١) ، وقد انقرض أغلب هذه الفرق التي تنسب
إلى الشيعة ، ويستغل ذكرها لتشويه صورتهم
الصفحه ٥١ : أن يردوا عليَّ الحوض ، كلُّهم هادٍ مهتدٍ ، لا يضرّهم من خذلهم ، هم مع القرآن
والقرآن معهم لا يفارقهم
الصفحه ٩٧ : : لا يعلم تأويله إلاّ
اللّه والراسخون في العلم.
وقد وردت العديد من الروايات عن
الأَئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٦٩ : عليهمالسلام على هذا الصعيد ، فكانت
عدّة مجلدات.
إنّ في تنوّع أدوار وسيرة الأئمّة
الإثني عشر ، بدءاً من أمير
الصفحه ١٥٢ : وتصور إسلامي
متكامل للمنظومة (الكلامية) التي لا يمكن لأي دين أن يكون بدونها رابطا بين العابد
والمعبود
الصفحه ٨٩ :
..)(٣).
وفي هذا الملحظ المهم يرد عن الأَئمة عليهمالسلام الكثير من الروايات
في ضابطية هذا المنهج وأولويته في
الصفحه ١٦٣ : دور الأَئمة عليهمالسلام في أصول مذهب الإمامية
، وطبيعة خصوصيتهم الدينية والعلمية.
والرجوع إلى
الصفحه ٣٦ :
هذه السعة في علم الأَئمة يعللها الإمام
الصادق عليهالسلام
بطبيعة مهمة الإمامة في ما روي عنه من
الصفحه ٢٢ : والمشايعة لأولاده وأحفاده من بعده ، بل القول بالحصر الذي
ينقله الشهرستاني بـ «إنّ الإمامة لا تخرج من أولاده
الصفحه ١٥٨ : ، واستقراء روايات الأَئمة عليهمالسلام
في بيان أُسس العقيدة والدفاع عنها نلاحظ أن علم الكلام كدرس عقائدي
الصفحه ٦٤ : السياسية المتلاحقة إلى كلمة (لا) ، ولم يكن أحدٌ ليسبق سبط الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله
إليها في ذلك
الصفحه ١٤٦ : منه
لا تختص بمورد نزولها ، بل تجري في كل مورد يتحد مع مورد النزول ملاكا ، كالأمثال
التي لا تختص
الصفحه ٨٥ :
والأَئمة عليهمالسلام
، ولهم ـ أعني الإمامية ـ في إثبات حجّيّة سنّة أهل البيت عليهمالسلام وجعلها كسنّة
الصفحه ١٣١ : نفسه ، فيكون مفهوما عند من خوطب به.
ونلاحظ أن الأَئمة عليهمالسلام كانوا أوّل من فتق
البحث في هذا