الصفحه ٢٠ : ءت هذه النصوص في حقّ أمير المؤمنين
الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
والنص على إمامته ، وخلافته للرسول
الصفحه ٢٥ :
بإمامته)(١).
وقد أورد محدّثو العامة ومفسّروهم
روايات عديدة عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
تمدح
الصفحه ٣٩ :
حقائقه
، فأطيعونا فإن طاعتنا مفروضة إذ كانت بطاعة اللّه عزّوجلّ ورسوله مقرونة ، قال
اللّه عزّوجلّ
الصفحه ٥٠ :
أقرب الناس إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، ومكمل مهمته من بعده ، ووارث علمه ، وصنو القرآن وعدله
الصفحه ٥١ :
الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ)(١) ، فقلت : يا رسول اللّه ومن هم؟ قال : الأوصياء منّي
إلى
الصفحه ٦٦ :
الحجّ التي رواها عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، وكتبوا عنه تفسير القرآن ، وروت عنه الخاصّة والعامّة
الصفحه ٦٧ : يقول إلاّ حقّاً وصدقاً عن آبائه الأطهار عليهمالسلام
، عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، وقد صرّح بهذا
الصفحه ٩٧ :
:
الراسخون في العلم الذين أوجب العقل
والشرع الرجوع إليهم هم الرسول صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته المطهرون
الصفحه ٥ :
صلىاللهعليهوآله
، ومع ذلك يكون أهلاً للقيام بتلك الوظائف بعد النبي صلىاللهعليهوآله
كما يريد اللّه ورسوله
الصفحه ٢٣ : طالب عليهالسلام.
والشيعة بعامّة متّفقون على نشأة
التشيّع في حياة الرسول صلىاللهعليهوآله
، وهو ما
الصفحه ٢٤ : بن أبي طالب صلوات
اللّه عليه في حياة رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، وعرفوا به مثل : سلمان الفارسي
الصفحه ٣٧ : عليهمالسلام
في نظر الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
هم عدل القرآن لن يفترقوا عنه حتى يرث اللّه الأرض ومن عليها
الصفحه ٣٨ : ، وعترة رسول اللّه الأقربون ، وأهل بيته الطيّبون الطاهرون ، وأحد
الثقلين اللّذين خلفهما رسول اللّه
الصفحه ٤٣ : تمثل المعين الذي
يستقي منه الإمام علمه تتمثل في :
١ ـ الأخذ عن الرسول الكريم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٧ : اُمّك ، عليٌّ علّمني ، وكان علمه من رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ، ورسول اللّه صلىاللهعليهوآله علمه