الصفحه ١١٩ : المستقبلية التي تدور في فلك النص.
الثاني : الوقوع تحت طائلة محاولة تفسير
النص من خلال الروايات الموضوعة أو
الصفحه ٥٩ : ما يدل عليه (أنّ ما نقل عنه من أعاجيب المعارف
الصادرة عن مقامه العلمي الذي يدهش العقول مأخوذ من
الصفحه ١٠٧ : ، ثم الاعتماد على ما ورد تفسيره عن النبي صلىاللهعليهوآله والأئمّة عليهمالسلام ثانياً. وكذلك أن
لا
الصفحه ١١ :
، واستوعبته روايةً وشرحاً وتعليقاً ، وأمّا غيرهم فلا يكاد أن يجد الباحث في هذا
الموضوع عندهم سوى نتفٍ هنا
الصفحه ١١٢ : وموضوعية يتسلّح بها المفسر فتكون ملكة وحسّاً وسلاحاً
بيد المفسر لامتلاك إمكانية أن ينكشف له ما أبهم على
الصفحه ٦ :
قائلاً : (إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب اللّه وعترتي أهل بيتي ما إن تمسكتم بهما
لن تضلّوا بعدي ، وإن اللطيف
الصفحه ١٦١ :
فمن ذلك مثلاً ما في باب الجدل في ذات
اللّه عزّوجلّ ، ما رواه عبد الرحيم القصير ، قال : (سألت أبا
الصفحه ٧٧ :
وفيه
كتاب أو سنّة)(١).
ومهمة التفريع وانتزاع الجزئيات تبقى
مهمة الفهم المتصدّي الذي يتفاوت كما
الصفحه ٩٣ :
تثبت دلالة الإحكام
على النص بأكمله فيعود جميعه محكماً ، ويرتفع التشابه الذي ثبت أنّه وقتي مندفع
الصفحه ١٦٣ :
منه)(١).
وفي رواية أُخرى أنّه دعا جماعة من
أصحابه فتكلموا في حضرته ، ثم تكلم هشام بعدهم ، فأثنى
الصفحه ١٠٤ : العلم الذي تبين لنا أنّهم عليهمالسلام
مصداقه الوحيد.
ثم أنّ الفهم للباطن من النص يتعلق
بالمائز الذي
الصفحه ٨٤ : دينكم ، وما عدل أحد من القرآن إلاّ إلى النار)(١).
وبما أنّ السنة شارحة القرآن الذي وجه
المسلمين إلى
الصفحه ٥٣ : ء الأُمّة
بلا منازع ، وسيّد مفسّريها قاطبة ، وكيف لا يكون كذلك وهو من عنده علم الكتاب
الذي أشارت إليه الآية
الصفحه ٨٧ :
قال الإمام عليهالسلام : (إذا كانت الروايات
مخالفة للقرآن كذبت بها)(١).
أي كذب بها بالمعنى الذي
الصفحه ٧٨ : المتواتر : (سلوني قبل أن تفقدوني
..) الذي لم يقله أحد من الصحابة قطّ غير أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهو ما