الصفحه ٤٧ : عبدالحسين شرف
الدين فى الفصول المهمة فى تاليف الامة (١)
:
والقرآن الحكيم لا ياتيه الباطل من بين
يديه ، ولا
الصفحه ٧٢ : ان ابن مسعود انكر كون المعوذتين
والفاتحة من القرآن : وقد صرخ فى الجزء الاول (٦)
باختلافهم فى كون
الصفحه ٦١ : ، وفى جواز مس المحدث كتابته واختار بعضهم عدم الجواز.
واما الشيعة فلم يقل احد منهم بنقص سورة
من القرآن
الصفحه ٥٩ : الروايات الكثيرة المتواترة الواردة فى فضل السور وثواب قرائتها ، وان
من قرء سورة يس او سورة البقرة فله كذا
الصفحه ٦٥ : .
ومن الاعاجيب التى تضحك الثكلى ما نقل
فى دبستان المذاهب عن الشيعة من اسقاط سورة من القرآن (غير السورة
الصفحه ٤١ :
الذى لا يكذب. وما
جالس هذا القرآن احد الّاقام عنه بزيارة او نقصان زيادة فى هدى ، ونقصان من عمى
الصفحه ٥٠ : ونهارهم. يعظمونه كمال التعظيم ليس عندهم كتاب
اعظم من القرآن ، فارجع الى كتبهم فى الفقه والقرآن ، والدعا
الصفحه ٦٣ : وفى مكتباتهم الكبيرة
مثل مكتبة « آستان قدس » فى المشهد الرضوى وغيرها أقدم النسخ المخطوطة من القرآن
الصفحه ٦٠ : انكار كون
المعوذتين من القرآن) فاخرج احمد وابن حبان عنه انه لا يكتب المعوذتين (٢) وقال هبة الله بن سلامة
الصفحه ١١٠ :
من القرآن المجيد وروايات رووها باسنادهم الذهبية عن جدهم رسول الله صلى الله عليه
واله.
فالحقيقة التى
الصفحه ٤٣ :
الذى هو القرآن
المعجز ، وقد يسمى تأويل القرآن قراناً قال تعالى : ولا تجعل بالقرآن من قبل ان يقضى
الصفحه ١٢١ : لا فائدة لقوله
تعالى : فمن نكث
فانما ينكث على نفسه.
وايضاً قد دلت آيات من القرآن واحاديث
صحيحة على
الصفحه ٥٨ : على وقوع النقص من القرآن ايراده فى الصفحة ١٨٠ من
كتابه سورة تسميها الشيعة سورة الولاية مذكور فيها
الصفحه ٥٦ : بكرامة القرآن وان الصق ذلك
بكرامة شيخنا قدس سره من لم يطلع على مرامه وقد كان باعتراف جميع معاصريه رجالىّ
الصفحه ٤٩ : نسبة القول
بالتحريف او التشكيك فى القرآن الى احد من المسلمين ، ويعلم انه مسئول عندالله
تعالى عما يقول