الصفحه ٤٣ :
الذى هو القرآن
المعجز ، وقد يسمى تأويل القرآن قراناً قال تعالى : ولا تجعل بالقرآن من قبل ان يقضى
الصفحه ٥٠ : الشيعة
اساس الاسلام ، والشيعة اشد الناس غيرة على كتاب الله تعالى وادفعهم عن جلالة القرآن
، وقداسته ينكرون
الصفحه ٤١ :
الذى لا يكذب. وما
جالس هذا القرآن احد الّاقام عنه بزيارة او نقصان زيادة فى هدى ، ونقصان من عمى
الصفحه ٥٩ : الروايات الكثيرة المتواترة الواردة فى فضل السور وثواب قرائتها ، وان
من قرء سورة يس او سورة البقرة فله كذا
الصفحه ٦٣ :
الليل واطراف النهار
غير القرآن ذلك الكتاب الذى لاريب فيه ، ويؤمن به جميع المسلمين؟ ولكن اذا قلّ
الصفحه ٤٠ :
التشكيك فى صحة
القرآن محصوراً بين خاصتهم ومتفرقاً فى مآت الكتب المعتبرة عندهم
الصفحه ٤٢ :
هذا هو القرآن. وهو روح الامة الاسلامية
، وحياتها ، ووجودها ، وقوامها ، ولو لا القرآن لما كان
الصفحه ٤٩ : القرآن عن وقوع الزايدة
فيه ، وان الضرورة قائمة على خلافه وضعف اخبار النقيصة غاية التضعيف سنداً ودلالة
الصفحه ٦١ :
وقوع النسخ محتاج
الى الاثبات واتفق كلمة العلماء على عدم جوز نسخ القرآن بخبر الواحد مضافاً الى ان
الصفحه ٤٤ : غيره فى كتاب المزنى لعرف وميز وعلم انه ملحق ليس من
اصل الكتاب ، ومعلوم ان العناية بنقل القرآن ، وضبطه
الصفحه ٤٦ :
العاملى على ما حكى
عنه فى آلاء الرحمن ص ٢٦.
الصحيح ان القرآن العظيم محفوظ عن ذلك
زيادة كان او
الصفحه ٤٧ :
قيمة خدمات الشيعة
للاسلام والقرآن ، وغيرتهم على الدين والكتاب ،
وقال الشريف المصلح السيد
الصفحه ٤٨ : بالتحريف » وقال فيه على ما حكى عنه بعد ردّ ما فى فصل الخطاب من الشبهات.
لا شبهة فى ان هذا القرآن الموجود
الصفحه ٥٧ :
ان قال)
وقد كتبنا فى اثبات القرآن عما الصقة
الحشوية بكرامته. واعتقدت فيه من التحريف مؤلفا سميناه
الصفحه ٣٧ :
تأويل آيات
الكتاب ، وتفسيرها عند الشيعة
قال الخطيب فى ص ٨
: وحتى القرآن الذى كان