الصفحه ٣٦ : ء الشيعة مثل السيد
شرف الدين والسيد محسن الامين. والشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء. وغيرهم مقالات ،
وكتب
الصفحه ١٩١ : الاعيان الامام السيد محسن الامين و « اجوبة مسائل موسى جار
الله » للعلامة الامام السيد شرف الدين ،
فهذه
الصفحه ٤٧ : عبدالحسين شرف
الدين فى الفصول المهمة فى تاليف الامة (١)
:
والقرآن الحكيم لا ياتيه الباطل من بين
يديه ، ولا
الصفحه ١٢٦ : شرف الدين فانه رضوان الله عليه قد ادى حق التحقيق
والافادة فى ذلك ، وسعى فى جمع الشمل ، ولمّ الشعث
الصفحه ١٦٠ :
وهذه كتب الامامية فى التراجم ، والنسب
مشحونة بالثناء البليغ لزيد الشهيد ، ووصفه بكل جميل ـ وجلالة
الصفحه ١٥٢ : كتبها فى شرح هذه
الواقعة وتاريخ ابن الفوطى (ت : ٧٢٣ه) وجامع التواريخ لرشيد الدين فضل الله الوزير
(من
الصفحه ١٢٩ : ، ولجأ امره ، عيبة
علمه. وموئل حكمه ، وكهوف كتبه ، وجبال دينه ، بهم اقام انحناء ظهره ، واذهب
ارتعاد
الصفحه ١٤٧ : المبانى ، ومما اشتهر عنه انه كتب الى
بدر الدين لؤلؤ صاحب الموصل يطلب منه جماعة من ذوى الطرب ، وفى تلك
الصفحه ٢٩ : باخلاص بيننا ، وبينهم ما يسمونه «التقية» فانها
عقيدة دينية تبيح لهم التظاهر لنا بغير ما يبطنون الخ
الصفحه ٦٨ : ء العقول ، ويصرفون الدراهم والدنانير والدولارات لتأليف الكتب وطبعها
ويستأجرون اقلام الصحف والمجلات والجرايد
الصفحه ١٦ : المقالات المكذوبة عليهم
حيث لم يكن العثور على كتب الفريقين ، وآرائهم فى وسع كل كاتب ، واما فى هذا العصر
الصفحه ١٥٣ :
الدين صاحب الموصل
اهدى اليه هدية تشتمل على كتب ، وثياب ، ولطائف قيمتها عشرة آلاف دينار فلما وصلت
الصفحه ٦ : ، واعدائهم ونسوا
ما ذكروا به من الامر بالاتحاد ، والاخوة الدينية ، فصرنا ، فى بلادنا اذلة بعد ان
كنا فى غير
الصفحه ٢٠ : المذاهب
الاسلامي ، وقد ساهم فى تأسيسها من رجال العلم والدين افذاذ لايشك فى صدق نياتهم.
واما ما ذكر من
الصفحه ٢٦ : والاستحسان يفضى
عندهم الى القول بنقص الشريعة التى لم تترك شيئا من الامور الدينية والدنيوية الّا
وقد بينت