الصفحه ٩ :
ثمّ جف وصار بعد ذلك
فقيل : (ني جف) فسمّي بنجف ، ثمّ صار الناس بعد ذلك يسمّونه (نجف) لأ نّه كان أخف
الصفحه ١٩٢ :
كان الشاخص من أُسرته الكريمة ، وداره
مجمع الفضلاء ووجوه أهل العلم وملتقى الأُدباء والنابهين ، كما
الصفحه ٢٣٤ : هاجر إلى النجف وجد في طلب العلم حتى تخرج على شيوخ المدرّسين
في عصره.
كان عالماً فاضلا زاهداً عابداً
الصفحه ٧٤ : الأخلاق شهماً مقداماً سخياً ، وكانت له أملاك في مدينة الحيرة ـ كما كانت
لآبائه ـ.
توفي في الحيرة ـ النجف
الصفحه ٢١٩ : وله تلامذة أفاضل
، وكان من العلماء الأجلاء في النجف ومن المجتهدين المعروفين ، له مكانة عالية في
نفوس
الصفحه ١٠٨ : ذلك وصارت له سمعة
حسنة ، وقرأ في عدة مدن عراقية ، وله قصائد فصيحة وأُخرى عامية.
وكان كريماً جواداً
الصفحه ٥٢ : الشهير بالوحيد.
رجع إلى بلاده وانتهت إليه الرئاسة بعد
وفاة والده ، وحصلت له المرجعية وكثر اقبال الناس
الصفحه ١٧٠ : العلوم ، ثمّ حضر (٢)
على الشيخ حبيب الله الرشتي والشيخ محمّد كاظم الخراساني والشيخ حسين
الصفحه ٢٩٣ :
(القوام) وصار بها
من المدرّسين ، وكان تقياً صالحاً ورعاً دمث الأخلاق طيب السريرة.
توفي في
الصفحه ١٥٤ : الصدر والشيخ أغا بزرك الطهراني.
كان غزير الفضل ، تقياً ورعاً زاهداً ، انصرف
بكله إلى البحث والتأليف
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
المقدمة :
بعد سقوط النظام البعثي في العراق ، سعي
مركز الأبحاث
الصفحه ٥ : والشروع بإعمارها وتوسعتها عند نزول
الشيخ الطوسي فيها سنة ٤٤٨ هـ.
وقد خصّ الله سبحانه وتعالى هذه الأرض
الصفحه ١٥ : عملا آخر إن شاء الله.
كما وضعت (خريطة) للصحن الشريف ، حتّى
يتوصل القاري الكريم إلى موقع الحجرة أو
الصفحه ٢٢٩ : وإمام الجماعة في الروضة الرضوية
المقدّسة وصار له أتباع ومريدون.
مؤلفاته
: (١) تقريرات الفقه وأُصوله من
الصفحه ١٦ : والامتنان.
كما أشكر مساعي (مكتبة الروضة الحيدرية)
المتمثلة بمديرها سماحة السيّد هاشم الميلاني ، والّذي