الصفحه ٩ :
ثمّ جف وصار بعد ذلك
فقيل : (ني جف) فسمّي بنجف ، ثمّ صار الناس بعد ذلك يسمّونه (نجف) لأ نّه كان أخف
الصفحه ٨٠ : (الرسول) ، وكان زاهداً متواضعاً حسن الأخلاق
محبوباً.
مؤلفاته
: (١) حاشية كفاية الأُصول
الصفحه ١٤٨ : والمرجع العام في الفتيا والتقليد
في تلك الربوع.
وكان أديباً شاعراً يروى له النظم
الجيّد.
مؤلفاته
الصفحه ١٩٢ :
كان الشاخص من أُسرته الكريمة ، وداره
مجمع الفضلاء ووجوه أهل العلم وملتقى الأُدباء والنابهين ، كما
الصفحه ٢٣٤ : هاجر إلى النجف وجد في طلب العلم حتى تخرج على شيوخ المدرّسين
في عصره.
كان عالماً فاضلا زاهداً عابداً
الصفحه ٧٤ : الأخلاق شهماً مقداماً سخياً ، وكانت له أملاك في مدينة الحيرة ـ كما كانت
لآبائه ـ.
توفي في الحيرة ـ النجف
الصفحه ٢١٩ : وله تلامذة أفاضل
، وكان من العلماء الأجلاء في النجف ومن المجتهدين المعروفين ، له مكانة عالية في
نفوس
الصفحه ٤٠١ : ٦
٢١٦
الشيخ عبد الرسول بن سعد السماوي
الصحن الشريف
٢١٧
السيّد عبد الرسول
الصفحه ١٠٨ : ذلك وصارت له سمعة
حسنة ، وقرأ في عدة مدن عراقية ، وله قصائد فصيحة وأُخرى عامية.
وكان كريماً جواداً
الصفحه ٤١٠ : الرسول المالستاني
إيوان حجرة رقم ٣٥
٤١٨
الشيخ محمّد عليّ بن كاظم الخمايسي
الصفحه ٥٢ : الشهير بالوحيد.
رجع إلى بلاده وانتهت إليه الرئاسة بعد
وفاة والده ، وحصلت له المرجعية وكثر اقبال الناس
الصفحه ١٧٠ : العلوم ، ثمّ حضر (٢)
على الشيخ حبيب الله الرشتي والشيخ محمّد كاظم الخراساني والشيخ حسين
الصفحه ٢٩٣ :
(القوام) وصار بها
من المدرّسين ، وكان تقياً صالحاً ورعاً دمث الأخلاق طيب السريرة.
توفي في
الصفحه ٤٢٣ : :
عقيقي البخشايشي. تبريز ١٤١٦.
٩٥ ـ مفاخر يزد :
محمّد كاظم المدرسي. يزد ـ منشورات
ريحانة الرسول ١٤٢٤
الصفحه ١٥٤ : الصدر والشيخ أغا بزرك الطهراني.
كان غزير الفضل ، تقياً ورعاً زاهداً ، انصرف
بكله إلى البحث والتأليف