الصفحه ٣٩ : ) للأعلمي قال محقق الكتاب الشيخ أحمد خوشحالت الأصفهاني الحائري أن المترجم
له رجع إلى بلده وتوفي بها ، وهو
الصفحه ٤ : الشريف ـ وهو هذا الكتاب الذي بين أيدينا ـ وتحقيق الإجازة الكبيرة
للعلّامة الحلّي.
وله عدة مؤلّفات
الصفحه ٢٥٢ : الحائري
عالم رجالي محقق
ولد في كربلاء شهر ذي الحجة سنة ١١٥٩
ونشأ بها. بدأ تحصيله العلمي مبكراً فقرأ
الصفحه ٥ : بالرواية على عدد من علماء النجف
ومؤرّخين في الأنساب» (١)
هذا
الكتاب : اكتسبت أرض النجف الأشرف قدسيّة
الصفحه ٣٣٦ :
عالم فاضل
ولد في النجف ونشأ بها على أبيه العالم الكبير
صاحب كتاب (مفتاح الكرامة) ، فقرأ
الصفحه ٢٣ : في زمن أساتذته ، وأقام
الصلاة جماعة في الصحن الشريف ، وكان المؤمل أن ينال المرجعية بعد أُستاذه
الصفحه ٩٤ : .
كان من أهل العلم والفضل ، وله خبرة تامة
واطلاع واسع بالتاريخ والسير ، وله اليد الطولى في علم الطب
الصفحه ٢٤ : والرواية عن السيّد
محمّد مهدي القزويني ، ويروي عن السيّد ميرزا الطالقاني.
استقل بالبحث والتدريس حضر عليه
الصفحه ٢٩ : .
أُجيز بالرواية عن والده والسيّد
عبدالحسين شرف الدين والسيّد حسن الصدر والسيّد نجم الحسن اللكهنوي والسيّد
الصفحه ٢١٨ :
مؤلفاته
: (١) كتاب في النحو. (٢) الكشكول.
توفي بالنجف سنة ١٣٣٠ ودفن بالصحن
الشريف بحجرة رقم ٢٨
الصفحه ٣٦٩ : .
كتب رواياته في أوراق وأدراج ولم يرتبها
إلى وفاته فجمعها ولده السيّد عليّ في كتاب أسماه (فرحة الناظر
الصفحه ٣٠٣ : والمذاهب وله خبرة في هذا المجال. شارك في الحياة السياسية وخدم المجال
الوطني.
مؤلفاته
: (١) ديوان شعره
الصفحه ١٦٠ : آل كمونة الحسيني
فقيه عالم جليل
ولد في بروجرد ٢٦ ذي الحجة سنة ١٢٦٨
ونشأ بها على والده ، فقرأ
الصفحه ٣ : ، منها هذا الكتاب الذي بين أيدينا ، الذي نقدّم له مقدّمة مختصرة جداً
عن المؤلّف وكتابه.
المؤلّف
: شا
الصفحه ١٦ : ، كما
أشكر السيّد عبدالرسول حسن الحلو لجهوده في تنضيد واخراج الكتاب.
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ