الصفحه ٢٤١ : تَتَغَمَّدَنِي في هَذَا الشَّهْرِ بِرَحْمَةٍ مِنْكَ وَاسِعَةٍ ، وَنِعْمَةٍ
وَازِعَةٍ ، وَنَفْسٍ بِمَا رَزَقْتَهَا
الصفحه ٣٤٥ :
في
الآثارِ وَقُبُورُكُمْ في الْقُبُورِ فَمَا أَحْلَى أَسْماءَكُمْ وَأَكْرَمَ أَنْفُسَكُمْ
الصفحه ١٢ : ملكاتهم النفسية ، ولا عجب في ذلك فهم الراسخون في العلم الذين أوتوا
الصفحه ٣٣ : عن التعقيب حاجة ، واستحباب ترك كل ما يضر بالصلاة حال التعقيب.
ومما أورده من الروايات في ذلك :
ما
الصفحه ١٦٦ : النار ، والصلاة على محمدٍ وآله ، وكراهة ترك ذلك كما في وسائل الشيعة : ج ٦ ص ٤٦٤.
قال الميرزا القمي
الصفحه ٣٠٠ :
إلَى
نَفْسِي زَلَّتْ قَدَمِي.
مَا
أحْسَنَ مَا صَنَعْتَ بِي يَا رَبِّ إذْ هَدَيْتَنِي
الصفحه ١٣ :
الحكمة ، قال تعالى :
(يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ
وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ
الصفحه ١٦ : نفث الله من الحكمة في روعهم ، يفتقر إليها المجتمع البشري ، وتصلح بها الأمة المسلمة ، ويحتاج إليها كل
الصفحه ٢١٦ : .
السادس
: دعاء للحفظ في النفس والأهل والمال
وعن ثقة الإسلام في الكافي : ج ٢ ص ٥٧٣ ح
١٢ : عن أبي الجارود
الصفحه ٢١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الثامن
: للحفظ في النفس والدار والمال والولد
من كتاب مكارم الأخلاق : ص ٢٨٢ ، روي عن
الإمام
الصفحه ١٥٣ : ، عَمِلْتُ سُوءً وَظَلَمْتُ نَفْسِي فَارْحَمْنِي ، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِيْنَ ، لاَ إِلَهَ إِلّا أَنْتَ
الصفحه ٧٧ : ءٍ مِنْ كِتَابِهِ ، وَلاَ مُتَحَيِّرَاً في شَيءٍ مِنْ أَمْرِهِ ، وَالحَمْدُ
للهِ الذي هَدَانِي لِدِيْنِهِ
الصفحه ٣٠٣ : ، تَرَانِي وَتَعْلَمُ مَا في نَفْسِي ، وَتَسْمَعُ
كَلاَمِي ،
الصفحه ١٤ :
يخبركم حلمهم عن
علمهم ، وصمتهم عن حكم منطقهم ، لا يخالفون الحق ولا يختلفون فيه ، هم دعائم الإسلام
الصفحه ١٥ :
فإذا نظر البصير المنصف في كلمات أهل
الكلام من عامة الناس ، ثم عطف العنان على كلمات أهل البيت