الصفحه ١١ : ، فإن المرء مخبوء تحت لسانه» وقال ابن أبي الحديد في شرحها أيضاً : هذه إحدى كلماته عليهالسلام
التى لا
الصفحه ١٠ : الحديد في شرح النهج في شرح
هذه الكلمة البليغة : قد تكرر هذا المعنى مراراً ، فأما هذه اللفظة فلا نظير
الصفحه ١٨ : .
وقال ابن أبي الحديد في مقدمة كتابه في شرح
نهج البلاغة : ويكفي هذا الكتاب الذي نحن شارحوه دلالة على أنه
الصفحه ٣٣٤ : وَاجْتَثَثْتَ
أُصُولَ الظَّالِمِينَ وَنَحْنُ نَقُولُ : الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ.
اللّهُمَّ
أَنْتَ
الصفحه ٣٣٧ : الْحِلْمِ وَأُصُولَ الْكَرَمِ وَقادَةَ الأُمَمِ
وَأَوْلِياءَ النِّعَمِ وَعَناصِرَ الأَبْرارِ وَدَعائِمَ
الصفحه ٩ : (٢).
__________________
(١) سورة الرحمن ،
الآية : ٣ و ٤.
(٢) شرح نهج البلاغة
، ابن أبي الحديد ج ١٨ ص ١٩٦
الصفحه ١٤ : ، رقم الخطبة : ٢٣٩.
(٢) الكافي ، الشيخ
الكليني : ج ١ ص ٣٩٩ ح ٣.
(٣) عيون أخبار الرضا
عليهالسلام
الصفحه ٢٨ :
أعجز البلغاء ، وإن
ما جاء فيه كاف لبيان صحة النسبة لأمير المؤمنين عليهالسلام
، وعلى هؤلاء أن
الصفحه ٤٦ : نهاره إلى آخره ، ولم يعمل يومئذ عملاً يقهرهن.
ومما جاء في ثواب هذا الدعاء مارواه
الكليني في الكافي
الصفحه ٥٧ : . (عن وسائل الشيعة : ج ٤ ص ١٠٤٨ ، الكافي ، الكليني : ج ٢ ص ٥٣٣ ح ٣٤).
الرابع : لطلب الولد
عن ابن
الصفحه ٥٩ : سبع مرات.
دفع الله عنه سبعين نوعاً من أنواع البلاء ، أهونها الجذام والبرص.
وفي الكافي : ج ٢ ص ٥٣١
الصفحه ٦٥ : للدنيا.
التاسع
: لدفع المكروه في يومه
في الكافي للشيخ الكليني : ج ٢ ص ٥٣٠ ح
٢٤ : عن حماد بن عثمان قال
الصفحه ٦٩ : .
وعن الشيخ الكليني رحمه الله في الكافي
: ج ٥ ص ٣١٥ ح ٤٦ ، بسنده عن إبراهيم بن صالح عن رجل من الجعفريين
الصفحه ٧٠ : الشيخ الكليني رحمه الله تعالى في
الكافي : ج ٢ ص ٥٤٧ ، بسنده عن محمد بن الفرج قال : كتب إلي أبو جعفر بن
الصفحه ٧١ : مارواه في الكافي : ج ٢ ص ٥٤٧ ح ٥ ، (والحديث مضمر) قال : تقول