الصفحه ٣٤ : وكلماته في مواطن مختلفة :
١ ـ [يقول في حق آل النبي : لا يُقاسُ
بآل محمد من هذه الأُمّة أحد ، ولا يسوَّى
الصفحه ١٦٠ :
ويسمع كلامه ، والإمام
هو الّذي يسمع الكلام ولا يرى الشخص» (١).
المناقشة :
لا شك ان سيدنا
الصفحه ١٢٠ : أوامره من شيعة الكوفة حتى قال فيهم :
١ ـ «لودِدْتُ أنّ معاوية صارفني بكم
صرف الدينار بالدرهم ، فأخذ
الصفحه ١٠٨ : أنّ الشيعة بريئة من هذه التهمة ، وانّ كل من آمن
بالأُصول الثلاثة ولم ينكر شيئاً من ضروريات الدين فهو
الصفحه ١٦٩ : بحبل الله المتين الذي لا ينفصم.
إن فضيلة الشيخ صالح الدرويش قاض
بالمحكمة الكبرى بالقطيف فالمتوقع من
الصفحه ١٥ :
من عجائب البلاغة وغرائب الفصاحة وثواقب الكلم الدينية والدنيوية ما لا يوجد
مجتمعاً في كلام ولا مجموع
الصفحه ٣٥ : علينا أن رفعنا الله ووضعهم وأعطانا وحرمهم وأدخلنا
وأخرجهم ، بنا يُستعطى الهدى ويُستجلى العمى. إنّ الأئمة
الصفحه ١٥٣ : دعاء «كميل» تجد
فيه حلاوة المناجاة ، وانّ أكثر ما ذكره الإمام واستغفر منه لا يُحتمل في حقّه ، بل
لا
الصفحه ١١٤ : الفضيلة : هل رأيتم
شيعياً يُشبّه أخاه السنّيّ باليهود ويختلق له وجوهاً عشرة ، كيف يطيب لكم إخراج
هذه الكتب
الصفحه ١٣٢ : أحداً حتى
تبدأن بحمزة ، قال : فذاك فيهم إلى اليوم لا يبكين ميّتاً إلاّ بدأن بحمزة (٢).
٣ ـ وهذا هو
الصفحه ٦٦ : ء (١) الذين لا تحلُّ لهم الخلافة ، ولا تعرض
فيهم الشُّورى. وقد أرسلتُ إليك وإلى من قِبلك جرير بن عبد الله
الصفحه ٨٢ : أقبح ما نيل من أحد ، وأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يرون ويسمعون ليس فيهم أحد ينهى ولا يذب
الصفحه ١٠٣ :
الجمل وصفين
والنهروان كلّهم طغاة وبغاة ، يجب أن لا نلوّث ألسنتنا بدمائهم.
هذا غيض من فيض
الصفحه ١٠٤ : ممّن قاتلهم ، ويحكم فيهم وفي
أصحاب معاوية ممّن قاتلهم بحكم المسلمين ، وقد ثبت بالنقل الصحيح عند أهل
الصفحه ١٥٧ : :
١ ـ إنّ الأئمة يعلمون متى يموتون.
٢ ـ إنّ الأئمة يموتون باختيارهم.
وزعم أنّ بين هذين الأمرين وما ذكره