الصفحه ١٠٥ :
قتلى معاوية : إنّهم
جميعاً مسلمون ليسوا كفّاراً ولا منافقين. وهذا ثبت بنقل الشيعة عن نفسها
الصفحه ١٠٨ : أنّ الشيعة بريئة من هذه التهمة ، وانّ كل من آمن
بالأُصول الثلاثة ولم ينكر شيئاً من ضروريات الدين فهو
الصفحه ١١٤ : المنذرين ، أو يختلف
في الصلوات الخمس ، أو في حج بيت الله الحرام ، وما ضاهاها من الأُصول والفروع.
نعم
الصفحه ١٣٦ :
الموضوع يحتاج إلى
بسط في الكلام :
الأُولى
: إنّ اجتماع الشيعة في أيّام عاشوراء
وإظهار الحزن
الصفحه ١١٥ : والتسنّن صنوان من أصل واحد
، والاختلاف بين الشيعة والسنّة ، ليس بأكثر من الاختلاف بين المذاهب الأربعة.
يعرف
الصفحه ١١ : وسيفاً بتّاراً على
رقاب المخالفين من الشيعة والسنّة ، ليخلو الميدان لأتباعه ، ويكافح كلّ دعوة ترفع
لوا
الصفحه ١٢٣ : أهل الكوفة
ويذمّهم ، إلاّ أنّ المجتمع الكوفي لم يكن آنذاك معقل الشيعة حسب ، بل كانت
تتقاسمه اتجاهات
الصفحه ٤٢ :
عشر من بعده ، ...
كيف يستطيع علي عليهالسلام
أن يقول دعوني والتمسوا غيري؟ هل يتّهم الشيعة
الصفحه ٩٢ : يختلف فيه اثنان
من المسلمين ، فرميُ الشيعة بسبّ الصحابة فرية ليس فيه مرية ، خصوصاً أنّ قسماً من
صحابة
الصفحه ١١٦ :
وهذا هو ابن جبرين المعاصر ، جلس على
منصة الفتيا في السعوديّة وكفّر الشيعة في جواب سؤال رُفع إليه
الصفحه ١١٧ : » وأضاف قائلاً :
نشأنا هنا في الخليج عامة وفي المملكة
خاصة على أن الشيعة فيهم معظم صفات اليهود والنصارى
الصفحه ١١٨ : إلى يومنا هذا ، فلماذا
تصادرون الكتب الشيعية ، وفي الوقت نفسه ، تدخل المجلات الغربية التي رسالتها
الصفحه ١٢٠ :
١٠
الشيعة خالفوا إمامهم عليّاً
يقول الشيخ :
إنّ عليّاً يذم الذين ادعوا التشيع له
وخالفوا
الصفحه ١٢١ : رأي واحد ، وكانوا كلهم شيعة الإمام عليهالسلام
، وذم الإمام عليهالسلام
يتوجّه إلى شيعته وتابعيه
الصفحه ١٤٥ : يذهب به البغض إلى غير الحق
فيصبح ناصبيّاً ، وليس هذا منطق الإمام وحده بل منطق القرآن الكريم. والشيعة