الصفحه ٣٥٠ : .
__________________
(١) الأحساء : هي
علم على مواضع من بلاد العرب : أحساء بني سعد بحذاء هجر ، أول من عمرها وحصنها
وجعلها قصبة هجر
الصفحه ٣٤٩ : قال : يا شيخ
، ما اسمك؟
فقلت : محمد.
فقال : من أي بلاد العرب؟
الصفحه ٣١٢ :
الرجل العاقل الكامل
يعرف طباع العرب وغرائزهم وطلبهم بالثارات والذحول ولو بعد الأزمان المتطاولة
الصفحه ١٨٥ :
فما أخذا درهما
غيلة
ولا جعلا درهما في
هوى
وأعطيت مروان خمس
البلاد
الصفحه ٤٤٧ : الطريقة والحقيقة ، وعلم
التصوف ، وقد علمتم أن أرباب هذا الفن في جميع بلاد الاسلام إليه ينتهون ، وعنده
الصفحه ٤٩٧ : وقاضي دينه ومنجز وعده ولا يجعله إمام العباد ، وسلطان
البلاد ، مع علمه بغرائز العرب ، وكثرة إفسادهم في
الصفحه ٣٢٠ :
المستنكر؟
ومن أين للذين يختارون إمامهم معرفة
بتدبير الجيوش والعساكر وتدبير البلاد وعمارة الأرضين
الصفحه ٢٤٥ : والبلاد؟
قالوا : لله تعالى.
قال : فوالله أولى أن يوكل على عباده
وبلاده من غيره لأن من إجماع الامة أنه
الصفحه ٣٢١ :
فكيف تجاوزوا ذلك
إلى التحكم على تدبير الله جل جلاله في عباده وبلاده والأقدام بظنونهم الضعيفة على
الصفحه ٣٩٠ :
سعد الدين
التفتازاني لما وقف على هذه الأحوال وتحققها تبرأ منه وسبه حتى اشتهر ذلك عنه في
جميع بلاد
الصفحه ٤٠٢ : الامامة للشريف المرتضى وغيرها.
(٢) واصحاب هذا
الرأي يسمون بالمشبهه راجع : معجم الفرق الاسلامية : ص ٢٢٥
الصفحه ٤١١ : ، وله
نحو من سبعين سنة. تنقيح المقال ج ٣ ص ١٨٤ ، معجم رجال الحديث ج ١٧ ص ٢٣٣ رقم : ١١٧٧٦.
(٢) زرارة بن
الصفحه ٥٣٦ : إليه خلق العالم
وتدبيره ، الفرق بين الفرق ص ٢٣٨ ، معجم الفرق الاسلامية ص ٢٣٥.
(٣) المجبرة : هذه
الصفحه ٤٠٣ :
راجع : الملل والنحل للشهرستاني : ج ١ ص ٧٩ ، معجم الفرق الاسلامية : ص ٨١.
(٢) انظر : مقالات
الاسلاميين
الصفحه ٤٤٢ :
(٢) مسند أحمد ج ٥ ص ٢٥ ، المعجم الكبير للطبراني ج ٢٠ ص ٢٢٩ ـ ٢٣٠
ح ٥٣٨ ، مجمع الي وائد ج ٩ ص ١٠٢ ، كنز