الصفحه ٩٢ : ، كالأصنام أو الكواكب أو الشركاء الذين يُفْرَضُون ـ وهذا شأن الوثنيين ـ ولكن في هذا المطلب تكمن مغالطة كبيرة
الصفحه ٥٣ : ؟ قال : « علي وفاطمة وولداهما
» (٤).
_______________________
(١) سورة الشورىٰ
: ٤٢ / ٢٣.
(٢) الدرّ
الصفحه ٨٦ : الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ
مُّبَارَكَةٍ
الصفحه ٨٨ : الزجاجة بنفسها شفافة تشبه الكوكب الدرّي في لمعانه مما يزيد الضوء شدّة ولمعاناً ، وهذا المصباح يستمد وقوده
الصفحه ٢٧ :
الإسلامية الوسط هي
مراقبة ومشهود عليها من قبل الرسول القائد صلىاللهعليهوآله
والنموذج
الصفحه ٧١ : صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا لَّا يَقْدِرُونَ عَلَىٰ
شَيْءٍ مِّمَّا
الصفحه ١٠٩ : أمير المؤمنين علي عليهالسلام
: «
ضع أمر أخيك علىٰ أحسنه حتىٰ يأتيك ما يقلبك منه ، ولا تظنّن بكلمة خرجت
الصفحه ٣٧ : الجاحدين لنعم الله المحيطة بهم ، فجاء المثل بالقرية المطمئنة التي لا يزعجها الخوف ، والموسع عليها في رزقها
الصفحه ٤٩ :
زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ
الصفحه ٧٢ : ، وينزل الوابل عليها فتؤتي ثمرها مرتين ، أي مثلي ما كانت تثمر بسبب الوابل ، وإن لم ينزل عليها وابل فطلّ
الصفحه ٨٣ : بخالقك وقد خلقك من تراب ثمّ
من نطفة ثمّ جعلك رجلاً كما أنت عليه الآن ، فما أضعف من يكفر بالقادر عليه
الصفحه ٩٣ : : أي ترضون أنتم
فيما تملكون شريك ، فكيف ترضون أن تجعلوا لي شريكاً فيما أملك. (١)
وعليه فلا تصحّ لهم
الصفحه ٩٨ : « تبديد النعمة وعدم الاستفادة ممّا هم عليه » فقد تفتقد الجماعة أحياناً طريق الخلاص ومبادئ العمل ، فيتوجّب
الصفحه ١٠٠ : حسّاسة تتعلّق بمشاعر الأمة ، وتنحسب عليها اعتبارات اجتماعية ، وعلىٰ الرغم من هذه المواجهة النفسية الشديدة
الصفحه ١٠٣ :
القربىٰ
إلىٰ الله سبحانه من هذه الأعمال فإن هناك نيّات اُخرىٰ دونها تحكمها.
وعليه فالعمل