الصفحه ٨٧ : ءُ ).
(٢)
_______________________
(١) الصحيفة السجادية
: الدعاء ٢٢.
(٢) تفسير الميزان / الطباطبائي
١٥ : ١٢٥.
الصفحه ٩٢ : وهوّة تعرّي المنطق الوثني وتحجّه من غير حجّة خارجية إلّا برهان المناقضة الذي يلفّ اعتقادهم ذاته ، فهل
الصفحه ٨٦ : تحسّ بما وراء ندائه وطلبه منها إلّا صوت نعيقه وزجره لها ، ولا تفهم شيئاً آخر ، ولا تعي كما يفهم العقلا
الصفحه ٢١ : يستهدي الحق وألّا تزل به قدم بعد ثبوتها ، ويجب علىٰ المرء ألّا يحتقر خطر هذه الجزئيات وألّا ينظر إليها
الصفحه ٥٤ : (١).
وقال أمير المؤمنين علي عليهالسلام : «
لا يحفظ مودّتنا إلّا كلّ مؤمن »
(٢).
وقال النبي
الصفحه ٥٧ : إِلَّا أَنفُسَهُمْ
وَمَا يَشْعُرُونَ )
(١).
٢ ـ الإفساد : والفساد ضد الصلاح ، أي
خروج الشيء عن حالة
الصفحه ٦٦ : الباطن ، وإلّا فلا يستقيم إيمان ظاهر من غير محتوىٰ
وتصديق له في العمل سرّاً وعلناً.
فإنسان تحيط به
الصفحه ١٥ : إلّا وبيّن لهم خطرها فكانوا يهدّدونه ويتوعّدونه بالاخراج من قريته ونفيه ، ثمّ أخذوا يتجاهلون نداء اته
الصفحه ٥٣ : : (
قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ )
(١).
فقد ذكر أغلب
الصفحه ٦ : ظاهره
أنيق وباطنه عميق لا تفنىٰ عجائبه ولا تنقضي غرائبه ولا تكشف الظلمات إلّا به » .
وفي
عصر تعصف فيه
الصفحه ١٦ :
بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ .. )
(٣) .. كما نهىٰ
عنها أهل البيت عليهمالسلام
، قال الإمام
الصفحه ١٧ : يقابل بين حقول كلّ من
صنفي النجوىٰ ، فيبيّن لنا ان طريق الخير مفتوح لسالكيه وإلّا انكفأت إرادة الناس عن
الصفحه ١٨ : :
فالاستقامة :
هي الاستمرار في جهة واحدة ، وألّا يعدل يميناً ولا شمالاً (٣) ، وهي ضد الاعوجاج ، وقوله تعالىٰ
الصفحه ٢٣ : عليهالسلام لقومه قال
تعالىٰ : ( إِن نَّقُولُ إِلَّا اعْتَرَاكَ بَعْضُ آلِهَتِنَا بِسُوءٍ قَالَ إِنِّي
الصفحه ٢٥ : مع الشاهدين إلّا بعد أن هيّئوا حقيقة وموضوع هذا « الإشهاد » فهم اُسوة وقدوة لغيرهم. هؤلاء الحواريون