الصفحه ٢٩ : الضيّقة إلىٰ الأصل الكبير والرحاب العظيمة : (
وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ * مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ١٠١ : ، ولم يمنعها من ذلك كفر زوجها ، ولم تتعلّق بإيمانها شائبة من زوجها ، ودعت عليه ، وطلبت من الله أن
الصفحه ٧٠ : أو منّ عليه فقد أبطل الله صدقته »
(٢).
٣ ـ ان ردّ السائل بالقول الحسن والمعروف
والكلمة الطيبة خير
الصفحه ٨٠ : دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مِّنَ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ شَيْئًا وَلَا
الصفحه ٤٨ : ء إلّا للعمل الصالح ، وهذه
الدنيا فانية زائلة بزينتها من الأموال والأولاد لذلك ينبغي الالتفات إلىٰ ما
الصفحه ٨٧ : ، وما ينتج عنها ويترتّب عليها من صنع الإنسان نفسه.
ولكن حين يملأ الشؤم صدر هذا الإنسان ، ويحاول
أن
الصفحه ١٦ : الإنسان بنواياه وأفكاره وفعله يلقي عليها ظلال القبول والرفض.
والنجوىٰ حين تتجسّد في مجالات
الإثم أو
الصفحه ١٠٥ : ( وَقَدِمْنَا
إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا ) (٢).
وحين يكفر هذا الإنسان
الصفحه ٦٩ : فعلىٰ الرغم من أن الاعطاء ظاهرة يؤدّي إلىٰ نقص في ما يملكه
المنفق ، لكنّا في المنطق القرآني نقف علىٰ
الصفحه ١٥ : عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا )
(٣).
هكذا
الصفحه ٨٩ : ، ففازوا بالصبر عليها ، بينما هوت الطواغيت المتفرعنة وذيولهم من الأتباع الخاسرين إلىٰ قاع الرذيلة
الصفحه ٤٢ : يأمرالله به ، فقد اتخذ من دون الله أنداداً (١).
فكثيراً ما يعيش الإنسان قدسية الأُطر
الفكرية أو التنفيذية
الصفحه ٩١ : ، وإن لم يدركوا ضعف هذه الولاية الأرضية ف (
إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ مِن شَيْ
الصفحه ٤٠ :
(
قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ
الصفحه ١٣ : خبيث ، وتفرّغت من كلّ طيب ، لا تثبت تحت حرارة الصراع ورياح المعركة ، فهي لا تمتلك من الأرض عمقاً