الصفحه ٦٠ :
يُؤْفَكُونَ ) (١).
لم تكن الكلمة التي أطلقها شيخ
المنافقين عبد الله بن أُبي
الصفحه ٣٤ : المدينة المنوّرة فتحرّك أقطاب من أولئك اليهود ـ وكان قي مقدّمتهم « سلام النضري » و « حيي بن أخطب » من بني
الصفحه ٣٩ : القرآني جانباً من
لجاجة وتعنت بني اسرائيل وتلكؤهم في الاستجابة ، واصطناع المعاذير بوجه الخطاب الرسالي
الصفحه ٥٣ : وما بعثني الله به من المصالح إلّا المودّة في القربىٰ.
والمروي عن علي بن الحسين والباقر والصادق
الصفحه ٤٨ : .
وبعد ذلك ذكر القرآن الكريم مباشرة أنّ
المال والبنين هما زينة الحياة الدنيا ، وليس لهما وجود حقيقي ، أو
الصفحه ٩٥ : ، وإنما من طبيعة وسعة المحلّ
المتلقّي له.
قال علي بن إبراهيم : الكبير علىٰ
قدر كبره ، والصغير علىٰ قدر
الصفحه ٩٨ : لحالة لدىٰ
بني إسرائيل ، وأوضحها بمثال مثير فبيّن ان الحمار ما لا يفقه منه شيئاً ، فحالة بني إسرائيل حين
الصفحه ٩ : بني الإنسان في اجتماعهم الإنساني تراهم بتداولون
الأمثال هادفين من ذلك تقريب الفكرة وتأكيد المضمون
الصفحه ٢٥ : كلّ تبعات هذه المناصرة التي جاءت بعد نداء النبي ويأسه من بني إسرائيل « من أنصاري إلىٰ الله ؟ » .
يا
الصفحه ٣١ : علي بن أبي طالب عليهالسلام وهو يصرخ : دعوني أقتل علياً ، فلما سأله الصحابي تذرّع له بحجّةٍ بائسةٍ كان
الصفحه ٣٨ : باختيار بقرة لدىٰ فتىٰ من
بني إسرائيل دفعوا عوضها « ذهباً » وهو نوع تأديب للذين حكمتهم رؤوس الأموال والقيم
الصفحه ٤٠ : مُسَلَّمَةٌ
لَّا شِيَةَ فِيهَا قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ) (٣)
فطلبوها ، فوجدوها عند فتىً من بني
الصفحه ٥٥ : ء عليهاالسلام
وتبعد الحق عن أهله ، والأجلاف من بني أُميّة لتغتال الثمرة الاولىٰ « الإمام الحسن » لشجرة المصطفىٰ
الصفحه ٦١ :
ويذكر في هذا السياق
أن عبدالله بن أُبي كان قومه قبل قدوم رسول صلىاللهعليهوآله
الىٰ المدينة
الصفحه ٩٣ :
_______________________
(١) أنظر : تفسير علي
بن إبراهيم القمّي ٢ : ١٥٤.
(٢) سورة الروم : ٣٠
/ ٢٨.