الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآله
وتأتي علىٰ الثمرة الاُخرىٰ لتحزّ رأس الحسين عليهالسلام في عرصات الغربة ـ صحراء كربلاء ـ قد أمرنا
الصفحه ٥٠ : الهالكين فيها. قال صلىاللهعليهوآله
: «
من أصبح والدنيا أكبر همّه فليس من الله في شيء ، وألزم الله قبله
الصفحه ٢٦ : وانسجام. وهكذا ترتّب الوسطية لهذه الأُمة في الزمان والمكان وغيرها. وهذا المعنىٰ للوسطية صحيح بنفسه.
قال
الصفحه ٢٥ : الخالد كيف
وضّح منهج التعامل والاعتقاد والاتباع ، ووفّره لسالكيه في كلّ آنٍ وزمان.
الصفحه ١٠٣ : الأعمال التي يختلط فيها
الصلاح والنفع من دون هذه النيّة ، أو يحاول صاحبها أحياناً عقد هذه النية لأعمال
الصفحه ٨٢ : ، والسطحية والضعف في الجانب الآخر ، إن صاحب الثروة أصابه الغرور ، وأخذ يستلهم قوّته من ثمر جنّته ، فأخذ ينطق
الصفحه ١٠٩ : اغتياب صاحبها ، ويظهر ذلك بشكل خاص في التجسّس والغيبة ممّا جعل بعض المفسّرين يذهبون إلىٰ ان هذا المثال جا
الصفحه ٦٣ : فيناكحهم المسلون ويوارثونهم ويقاسمونهم الفيء ، فلما ما توا سلبهم الله ذلك العز كما سلب صاحب النار ضوءها
الصفحه ٦٩ :
الانفاق يسهم في
تطهير النفوس ، وفي تأسيس العبودية الصادقة لله سبحانه ، ومن ناحية اُخرىٰ فإن
الصفحه ٨٣ : بالقيم الحقّة والمواقف الصادقة ، لا تستميله الأهواء ،
ولا يضرب علىٰ طبعه ثراء الآخرين ، فنقل صاحب
الصفحه ٩٥ : إبراهيم : من أصاب الزبد وخَبَث
الحلية في الدنيا لم ينتفع به ، وكذلك صاحب الباطل يوم القيامة لا ينتفع به
الصفحه ٨١ :
بعيدة عن الإفراط أو
التفريط ، وسطيّة في تعاملها ، وهي دائماً تسلك طريقاً مستقيماً غير منحرف.
ومن
الصفحه ٩١ : ءٍ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )
(١) صاحب العزّة القويم
والعالم الحكيم.
المملوك
الشريك
(
ضَرَبَ لَكُم
الصفحه ٩٦ :
الدنيا انتفع به وكذلك
صاحب الحقّ يوم القيامة ينتفع به. (١)
خشوع
الجبل
(
لَوْ
الصفحه ٥٣ : وما بعثني الله به من المصالح إلّا المودّة في القربىٰ.
والمروي عن علي بن الحسين والباقر والصادق