الصفحه ٥٤ : حتىٰ يصير كالشنّ البالي ثم لم يدرك محبّتنا ، أكبّه الله علىٰ منخريه في النار »
ثمّ تلا آية المودّة
الصفحه ٤٦ : ؟ إنّها الانشغال والانقطاع للدنيا ، فتخدع مريديها وتشغلهم ، وتسرق وقتهم ، وتأسرهم في أعمال تبعدهم عن
الصفحه ٧٥ : لِلْإِسْلَامِ وَمَن
يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَا
الصفحه ٧٧ :
المجرّد (صَعِدَ) وهذا
ما يذهب إليه علماء اللغة بأن زيادة المبنىٰ في الكلمة يسبّب شدّة
الصفحه ٧٦ :
قال صلىاللهعليهوآله
: «
نور يقذفه الله في قلب المؤمن فينشرح له صدره وينفسح »
فقيل
الصفحه ٣١ :
٤ ـ (
سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ .. )
(١).
والتاريخ شاهد
الصفحه ٧٤ :
فالضالّ الذي ليس علىٰ طريف الله
يعيش في ظلمات غارق فيها لا يخرج منها ، فهو في ظلمات عديدة
الصفحه ١٠٩ :
هذه الأمراض ترجع إلىٰ منحدر
مشترك ، وتستهدف ضحية ، ويمارس فيها رصد الأحاديث والأقاويل في
الصفحه ٩٤ :
الْأَرْضِ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ
اللَّهُ الْأَمْثَالَ )
(١).
في سياق بيان الحقّ والباطل
الصفحه ١٢ : عليهالسلام
: «
ربَّ كلام أنفذ من سهام »
(٢).
وتختلف الكلمة في آثار ها وقوة إشعاعها
وصلابة موقفها تبعاً لما
الصفحه ٦٣ :
وأثر النور المتولّد
عنها في واقع الحياة لتجسيد حالة شعورية وتشخيص مواقف يستبطنها النفاق ، فالذي
الصفحه ٨٧ :
منبثّة في تضاعيف
الكون وطيّات النفوس ، وحين تغيب عن وجدان الإنسان ، سيركن إلىٰ ظلمات الأرض
الصفحه ١٠٣ : المقبول هو العمل الصالح
في نظر الشريعة الإسلامية ، ويستند إلىٰ النيّة الخالصة لله سبحانه ، وما دون ذلك من
الصفحه ٥ : البيان بما فيه من عناصر الاعجاز البلاغي المتمثلة بالوضوح والقوة والجمال إلىٰ درجة تفوق مستوى البشر
الصفحه ١٧ : استخدمت في الاتجاه الآخر ، فإن القرآن الكريم يدعو إليها ما دامت في حقول البّر والتقوىٰ.
والقرآن الكريم