الصفحه ٧٧ : الرسول صلىاللهعليهوآله
، وكان التفسير باباً من الأبواب التي شملها تدوين الحديث ، حيث لم يُفرًد له في
الصفحه ٧٨ :
أيضاً ١ ، وهذا النوع من التفسير هو أوّل أنواع
التفسير ظهوراً ٢
، ويبدو أنّ هناك اعتراضات من قبل
الصفحه ٨٠ :
الثالث الهجري ،
وللعياشي هذا أكثر من مائتي مصنّف ١.
٢. تفسير فرات
لفرات بن محمد بن فرات الكوفي
الصفحه ١٢٧ :
الفصل الثالث :
الجانب الأثري في التبيان
تفسير القرآن بالقرآن
تشهد كتب التفسير القديمة
الصفحه ٧٦ : مثلاً يذكر في تفسيره قول الله تعالى (
وَفِصالُهُ
في عامَيْنِ ... ) الآية :
إنّ جماعة من
الصفحه ٨١ : العربية دون أن يرجع إلى المأثور
، وبالتالي فإنّ المفسر بالرأي الذي يستعين بالمأثور وأدوات التفسير الأُخرى
الصفحه ١٢٨ :
التفسير ، فيقول
الذهبي :
« وهو يعني تفسير القرآن بالقرآن ماكان
يرجع إليه الصحابة في تعرف بعض
الصفحه ٣٠٧ : الطوسي مساهمةً جادّةً
في عملية تطوير المنهج التفسيري واستطاع ان ينقل التفسير نقلةً كبيرة بعد تاليفه
الصفحه ٧٥ :
ولايتردد بعضهم من
الاعتراف بجهله في معاني بعض الكلمات تنزيهاً للقرآن من التفسير بالرأي والظن
الصفحه ٧٩ :
تفسير الطبري
١ ، وهو مالجأ
إليه بعض المفسرين بقصد الاختصاركماحدث للبغوي الفراء ( ت ٥١٠ ه ) وابن
الصفحه ١٢٩ :
وهو قوله تعالى : (َتَغْشَى وُجُوهَهُمْ
النَّارُ)
١.
ويأتي اهتمام المفسرين بهذا اللون من
التفسير
الصفحه ١٥٨ : تفسيره للايات القرآنية
حوى التبيان عددا كبيرا من الاحاديث
والاخبار التي رويت عن النبي الاكرم
الصفحه ٢٥٨ : آوفسره : ابانه ، والتفسير مثله ...
الفسر : كشف المغطى والتفسير : كشف المراد عن اللفظ المشكل
الصفحه ٢٥٩ : .....
وهكذا اخذ يعد المفسرين واحدا واحدا مما
يدل على ان استعماله لعبارة أهل التاويل بانهاكانت تعني أهل التفسير
الصفحه ٩ :
٣. سلكَ المفسّرُ في تفسيره منهجاً
ثنائيَّ الاتّجاهِ جمع فيه منهجَ التفسير بالرأي إلى جانب منهج