الصفحه ٣٣ : ، ولعل نظرةً واحدةً في كتابه الأمالي توضح
للقارى ء ماحظي به الشيخ من موهبةٍ عقليةٍ عاليةٍ ، فهو يروي
الصفحه ٢٧ : ألفاً ٦.
ويقول ابن الجوزي فيه :
كان لابن المعلّم مجلس نظر بداره بدرب
رياح يحضره
الصفحه ٢٢١ : تفسيره لمعنى « المراء » في
قوله تعالى (فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) ١
يقول :
« المرية الشك
الصفحه ٢٦٩ :
وقوله : (إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ) معناه منتظرةٌ نعمة ربها وثوابه ان
يصل اليهم
الصفحه ٩٦ : :
موقف الطوسي من
النظر والاستدلال في آيات اللّه
تبنى الشيخ الطوسي موقفاً مؤيداً
لاستخدام العقل والنظر
الصفحه ٢٩٦ : ، ونحن شباب ، فقلنا يارسول الله الانستخصي
، قال : لا ، ثم رخص لنا ان ننكح المراة بالثوب ، إلى اجلٍ
الصفحه ٩٢ : والاستحباب ، والأوّل هو
حقيقة التمني ، والذي قلناه هو قول أكثر المفسرين ووجه تحريم ذلك أنّه يدعو إلى
الحسد
الصفحه ١٥٤ : : لا ، ثم رخص لنا ان ننكح المراة بالثوب إلى اجل ١.
وقد اورد الشيخ الطوسي هذه الرواية في
معرض دفاعه
الصفحه ١٦٣ : الشاهدين ليسا من شرط صحة
انعقاد العقد ، ولا الولي اذا كانت المراة بالغةً رشيدةً ، لانها ولية نفسها
الصفحه ٩٧ : ، حتّى خلص إلى الطريق المستقيم
، فمدحه بهذا ، وذم التارك للنظر مكبّاً على وجهه ، لايثق بسلامة طريقه
الصفحه ٢٤٩ : :
قيل : للحث على النظر الذي يوجب العلم
دون الاتكال على الغير من غير نظر ، وذلك انه لو لم يعلم بالنظر ان
الصفحه ١٠٢ : التدبّر والتفكّر والتدبر في النظر في موجب
الأمر وعاقبته وعلى ذلك دعاهم إلى تدبّر القرآن
الصفحه ١٠١ : وتحريم النظروالحِجاجَ.
وقد هاجم الشيخ الطوسي من يرفض المناظرة
والحِجاجَ في الدين والدعوة إلى توحيد
الصفحه ٢٧٠ :
تخبرني العينان ما الصدر كاتمٌ
ولاحن بالبغضاء والنظر الشزر
الصفحه ٥٥ : واحدٍ مئتان
بتهمةِ
__________________
١. ابن العماد ، شذرات
الذهب ، ج ٣ ، ص ١٨٦ ، اليافعي ، مراة