الصفحه ٢٣٨ : :
اذ هي ـ يعني اسباب النزول ـ اوفى
مايجب الوقوف عليها واولى ماتصرف العناية اليها ، لامتناع معرفة تفسير
الصفحه ٣٨ : سليمان الماحوزي ( ت ١١٢١ ه ) وسماه معراج
الكمال إلى معرفة الرجال.
٢١. مالايسع المكلف
الاخلال به ، في
الصفحه ٣٦ : اسمه معرفة
الناقلين ٢.
٣. الاستبصار فيما
اختلف من الاخبار ، وهو احد الكتب الاربعة والمجاميع الحديثية
الصفحه ٢٢٠ : تفسيره لمعنى الوسوسة في قوله
تعالى : (وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ) ٢
يقول
الصفحه ١٦ :
لكمالاتِ النفسِ في العلمِ والعملِ ١.
وقال الشيخُ المجلسي بحقّه : « ثقة ،
وفضلُه وجلالتُه أشهرُ من
الصفحه ٤٤ : بغداد ،
وعدم وجود من يصلح له غيره ، ولا حتّى من يدانيه في العلم والمعرفة ، الأمر الذي
اضطر معه القائم
الصفحه ١١١ :
وهذا غير صحيح ، لأنّ المعرفة أيضاً
قد يتميز بها الشيء على طريق الجملة ، فلا فرق
الصفحه ١٤٧ : ) ٢.
وفي مثل هذا القسم لايجيز الشيخ الطوسي
لاحدٍ ان يقول فيه شيئاً حيث يؤكد ذلك بقوله : فتعاطي معرفة ما
الصفحه ٢٨٢ : العادات وتعليمهم الحكمة والمعرفة وبيان طرق السعادة والخير لتبلغ
الانسانية كمالها اللائق بها ، فترتفع إلى
الصفحه ١٥٦ : واعتمدها اساساً في معرفة اسباب النزول وهنا نذكر بعض الامثلة التي اوردها
في تفسيره :
فهو عندما ذكر قوله
الصفحه ١٥ : المعرفةِ من كلّ بلادٍ ، وصادفَ
وصولهُ إلى بغدادَ بعدَ تربّعِ الشيخ المفيدِ على كرسي الزعامةِ الفكريّةِ
الصفحه ٧٤ : وأفهامهم ، وإن تفاوتت تلك الأفهام في درجة المعرفة
والإدراك ٦.
وعندما فجع المسلمون بوفاة المفسر الأوّل
الصفحه ١١٠ : . ٣
واعترض الطوسي على فصل الرماني بين
العلم والمعرفة بأن قال :
المعرفة هي التي يتبيّن بها
الصفحه ١٥٥ : ٢.
٤. اعتمد الروايات عن الائمة من أهل البيت
في معرفة الحكم الشرعي الذي ورد في آيات الكتاب المجيد ، كما هو
الصفحه ١٨ :
النجاشيّ ، ص ٢٨٧.
٢. انظر خلاصة
الأقوال في معرفة أحوال الرجال ، ص ٧٣.
٣. انظر الوجيزة
، ص ١٦٣