الصفحه ٢٣٢ : وازالتها ، وهو رفع الحكم وابطاله من غير ان يقيم
له بدلاً ١.
وقدكانت لفظة النسخ تعني عند الصحابة
الصفحه ٧٧ :
مذاهب جديدةٌ طغت على بعضها الخرافات والبدع ٢.
وفي أواخر أيام الحكم الاُموي بدأ عصر
التدوين لأحاديث
الصفحه ٣٠٤ : ، بينما تضيق تارةً اخرى في ايام الحكم
السلجوقي ، ليهرب من بغداد إلى مدينة النجف الأشرف بعيداً عن مسرح
الصفحه ٧٦ : مثل كعب الأحبار
وعبدالله بن سلام وأمثالهما.
وفي عهد التابعين أُضيف إلى هذه المصادر
الأربعة مصدر آخر
الصفحه ٧٨ : بعض المفسرين حول اعتبار ماينقل من التابعين من
قبيل المأثور ، وفي هذا الصدد يقول ابن تيميّة وهو يتحدث
الصفحه ٧٩ : نقل عن الصحابة والتابعين فليس
بحجة في ذاته ٤
، ولدى الإماميّة تفاسير عديدة عنيت بالمأثور منها
الصفحه ١٢١ : الرماني ومن تابعه من المعتزلة
: لايجب هذا الوعد إذا ارتكب صاحبها الكبيرة من الجرم ، كما لايجب إن ارتدّ عن
الصفحه ١٢٨ : يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ) ٣.
بعد عصر الصحابة تابعهم التابعون على
نفس المنهج التفسيري
الصفحه ٢١٣ : ماتدين تدان »
ويورد بعد ذلك اراء لجماعة من التابعين
بهذا المعنى.
ثم يستشهد بابيات اخرى لبيان
الصفحه ٢٦٢ : الكلام في المسائل الاعتقادية على نحو
يختلف مع ماكان عليه بعض السلفيين من الصحابة والتابعين وتابعيهم من
الصفحه ٢٦٨ : .
٢. الشعبي : هو ابو
عمرعامربن شراحيل الكوفي من كبار التابعين كان فقيها شاعرا توفّي سنة ١٠٤ هـ. انظرالمسعودي
الصفحه ٢٣٣ : ووقوعه منه إلى نفيه وامتناعه ، لان النسخ تصرف الهي حكيمٌ تقتضيه الحكمة ،
وترتبط به المصلحة ٥.
وقد
الصفحه ٢٣٤ : حكمه دون لفظه كاية العدة
في المتوفّى عنها زوجها المتضمنة للسنة فان الحكم منسوخٌ والتلاوة باقيةٌ ، وذلك
الصفحه ٢٣٥ : الصَّابِرِينَ) ٣.
يقول الشيخ المفسر :
هذه الآية نسخت حكم ماتقدمها ، لان في
الاولى كان
الصفحه ١٥١ : فيقول :
وروي عن النبى صلىاللهعليهوآله انه قال : السحت الرشوة في الحكم ،
وروي عن علي