الصفحه ٢٨٠ : لأماكن القطاعات المختلفة للمدينة ، وطرق المواصلات التي تربطها بضرورة مراعاة اتساع الطرق ، لتجنب اختناقات
الصفحه ١٤٢ : ق م في مدينة ستاجيرا في مكدونيا من بلاد اليونان ومات في عام ٣٢٢ ق . م في الثانية والستين من العمر ، ويذكر
الصفحه ١٦١ : عقد في
مدينة باريس عام ١٩٨٠ تقول : إن ٧٨% من المصابين بجلطة القلب من المدخنين .
(٤)
( فَإِذَا جَا
الصفحه ٢٥٨ : المكرمة والمدينة المنورة ، وفي اليمن ، وفي مناطق بأفريقيا .
. وهي شجرة قصيرة لا يزيد قطر جذعها عن قدم
الصفحه ٣٨٥ : هـ في مدينة الحلة الطبعة الاُولى ١٤١١ هـ ـ ١٩٩٠ م .
١٣
ـ تحفة الحِب في اصل الطب للدكتور اطفيش سلطنة
الصفحه ٣٣٢ :
لنفاوي
كما يوجد على سطحها الخارجي المطل على لمعة المعي طبق من العصيات الصغيرة المترابطة التي تقدر
الصفحه ٦٥ : ابرأَ من السعال المزمن (١) وإذا قلي واُكل مع شيء يسير من الفلفل
انضج النزلة .
الرأي الثالث : البندق
الصفحه ٩٤ : لانسداد المعى المسمى قولون . ( مفتاح الطب ) المقصود
بالطبيعة هنا هو كناية عن البراز الذي يبرزه الإِنسان
الصفحه ١٢١ : ، وإذا أُكلت مع الخبز
قلَّ تليينها للبطن ، ولم تصدع ولم تغث ، وبقلة الحلبة تصدع إذا اُكثر من أكلها
الصفحه ٢٨٥ : وهندي وسوادي ، فقال لهم كسرى : كل واحد منكم يصف لي دواء الذي لا داءَ معه ! فقال العراقي : الدواء الذي لا
الصفحه ٣٣٦ : الغلوكوروني ، أو الازدواج مع الحمض الأميني ، وهي طريقة كيمائية ـ حيث يرسل معه شرطي للرقابة يقوم بإيصاله إلى
الصفحه ٣٧٨ :
الخل مع قدح من الماء ـ وذلك لترجيح التفاعل الحمضي ـ وينقط فيه نقطة واحدة ـ وتكون النقاط بوضع عامودي
الصفحه ٩٩ :
الذي
على جنبتي اللسان .
وقد يُطبخ معه دقيق
شعير ويستعمل في ضماد الأوجاع مع حلبة أو حشيش الشعير
الصفحه ١٩٩ : يجرد الامعاء ويكثر الدم .
قال ابن سرانيون :
الحلو والحامض إن اعتصرا مع شحمهما وشُرب من عصيرهما مقدار
الصفحه ٢٩٩ : ، والفلفل كالدار فلفل المربيان في نحو الزنجبيل المربى .
قال التجربتين : إذا
سحق وخلط مع الملح والبصل وضمد