الصفحه ١٨٤ : : صاحب القراءة ليس بثقة هوأصح قراءة من أبى بكر بن عياش وأبوبكر أو ثق منه.
وثنا عباس عن
يحيى : ضعيف
الصفحه ٢٨٣ : وخفف من شئت ويعطى عثمان غصن شجرة من الشجرة التى
غرسها الله بيده فيقال ذد بهذا عن الحوض من شئت ويعطى على
الصفحه ١٩٤ :
وأما
بالنظر إلى متن هذا الحديث ومعناه نقول : إنه باطل من وجوه كذلك.
إن هذه الزيادة
الموضوعة تدل
الصفحه ١٩٦ : أعلم منه حتى ربات حجالها؟ أليس قال عمر نفسه : « كل
أحد أفقه من عمر » (١)؟ وقال : « كل الناس أفقه من عمر
الصفحه ١٩٩ :
وأن يكون عثمان أعلم من كليهما وهذا مع كونه خلاف الواقع لايرضى به أحد
منهم. (١)
وشذ بعضهم
فأجاب
الصفحه ١٩٥ :
موضوع ولاغرابة فى وقوع هذا التنافر بين الموضوعات فأحد الوضاعين يضع لفظا
من غير اطلاع منه على ما
الصفحه ١٩٣ : سمع الحديث من الأسترآبادى المذكور ومن هنا ذكر ابن حجر هذا
الحديث شاهداً على اتهام إسماعيل الأسترآبادى
الصفحه ٣٥٠ :
١٢١. نظريات الخليفتين
الطائى الشيخ نجاح الطائى معاصر.
١٢٢. نفحات الازهار فى خلاصة عبقات الانوار
الصفحه ١٨٠ : :
أورد ابن عدى من مناكيره حديث وقال هذا بهذا الإسناد غريب جداً.
وقال مسلمة بن
قاسم (١) : كان كثير الوهم
الصفحه ٥٩ : يوسف المهرى
قال الخطيب هذا
حديث غريب من رواية الأعمش عن أبى صالح عن أبى سعيد ومن رواية أبى معاوية عن
الصفحه ٧٧ : العلامة
الأمينى : سبحانك اللهم ماخطرحافظ يأخذ من قاص مجهول يقص فى درر الطريق ويكد فى
الأسواق وما قيمة حديث
الصفحه ٧١ : المسلم ،
من الوجوه على
الرد عليه تصريح
العلماء ببطلانه ووضعه كابن الجوزى والطيبى وابن قيم الجوزيه ومجد
الصفحه ٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم واله الطيبين الطاهرين سيّما الإمام الحجة بن الحسن
المهدى روحى وأرواح العالمين له الفداء واللعنة
الصفحه ١٣٧ : أحمر رحلها الدّر الرّطب
فيخرج ريح من تحت ساق العرش يقال لها : الطيبة فتثور تلك الاجام فيخرج صوت ينسى
الصفحه ٢٩٢ : الاسلام وعثمان إكليل الاسلام وعلى طيب الاسلام ». (٢)
سند
الحديث : رواه الذهبى فى ميزانه عن زر بن عبدالله