الصفحه ٣٥٢ : حَسَنٌ ،
ودَلِيله ما قاله ابنُ
الأَثيرِ في شَرْحِ
جامِع الأُصول ، ولم يَتَعَرَّض له في النِّهاية ، ما
الصفحه ٢٩٨ : الكافِيَةِ والتَّسْهِيلِ ، وأَشارَ إِليها في لامِيَّةِ
الأَفعال الثمانِيةَ ، واسْتَدْرَك الشيخُ بَحْرَقٌ في
الصفحه ١٨٩ :
يُفَسِّروه لكونه
فارِسِيّة وعِندي أَنه إِمّا
مُعَرَّبُ كُسْبَنْدٍ ، فيكونُ مُرَكَّباً من كس بالكاف العربي
الصفحه ٣٤٧ : ، والأَوَّلُ أَصحُّ ، وفي بعض الأُصول العتيقةِ (٧) : مُسْترِق
السَّمْعِ.
ويقال : أَتى
العِرَاقَ وما أَخَذَ
الصفحه ١٧٥ : التي بأَيدينا ، بل راجَعْت
الأُصولَ منها المقروءَةَ المُصحَّحَةَ فوجدْتُها هكذا ، وهو صَرِيحٌ في أَن
الصفحه ٢٩ :
قال شيخُنا : وهذا
نَقَله في «الكافي» عن قُدَامَةَ ، وقال : هو صادقٌ في جَميع وُجُوهِ السِّنَادِ
الصفحه ٢١٤ : المُتَّخَذ مِن الجِلْدِ ، وهذا
الأَخير من شَرْح شَيْخنا.
ومن المَجاز : نَاقَةٌ
شكلة مُقَيَّدة (٢) ، أَي
الصفحه ٢٢٩ : قد
جاءَ فيه فَعُلَ أَي بالضم يَفْعَل بالفتح ، على لغة من قال كُدْتَ تَكادُ ، بضم الكاف في الماضي قال
الصفحه ٣٨٥ : كشَهِد ،
الثَّلَاثَةُ وكَسْرُ الفَاءِ والعَيْنِ وصَرَّح بذلك في الكافِية وشَرْحِهَا ،
وسيأْتي لنا أَيضاً
الصفحه ٢٧٨ : ولو بلا رَفْعٍ. ونقل شيخُنَا عن شَرْحِ الكافِيَة : الباءُ
هي أَصْلُ الحُرُوف الخافِضة للقَسَم ، ولها
الصفحه ١٩ : الأَزهريّ
في شَرْح هذا البيتِ : سواعِدُ الظَّلِيم (١) أَجْنِحَتُه ، لأَن جَناحَيْه ليسا (٢) كاليَدَيْنِ
الصفحه ٩٠ : ءٍ من أُصولِ الصّحاحِ الصّحيحةِ المقروءَةِ ذِكْرٌ له ولا
تَعَرُّضٌ ، بل اقتَصَر في الصّحاح على الثلاثةِ
الصفحه ٢٤٠ : واللَّغَادِيدُ : أُصولُ اللَّحْيَيْنِ ، وقال الشاعر :
أَيْهاً
إِلَيْكَ ابنَ مِرْدَاسٍ بِقَافِيَةٍ
الصفحه ٣٨٤ : الجُرْجُ يَغُذُّ ، بالضمّ ، ويَغِذُّ ، بالكسر ، غَذّاً : سَالَ
بِمَا فيه ، وفي بعضٍ
الأُصول : ما فِيه ، أَي
الصفحه ٢٢٤ : رباعيّ التهذيب.
وأَبو عليّ
أحمد بن محمد الكَرْدِيّ ، بفتح الكاف ، هكذا ضبطه حمزة بن يوسف السهميّ