الصفحه ٢٤٨ : (٤).
(إِلَّا مَنْ شاءَ
اللهُ) : من الملائكة (٥).
(ثُمَّ نُفِخَ) : يقال : بين النّفختين أربعون سنة (٦).
٧١
الصفحه ٧٤ :
من فتنت الذهب بالنار (١).
(عَلى قَدَرٍ) : موعد ومقدار الرسالة وهو أربعون سنة (٢).
٤٤
الصفحه ١٢٥ : ... ومات مسطح سنة أربع وثلاثين في
خلافة عثمان ، ويقال : عاش إلى خلافة علي وشهد معه صفين ، ومات في تلك السنة
الصفحه ٢٩٨ : : «ثقة عالم ، من الثالثة ، ولد سنة أربعين على الصحيح».
(٢) أخرجه الطبري في
تفسيره : (٢٧ / ٤٦ ، ٤٧) بلفظ
الصفحه ٤٣ : فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ
سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً) : لتفاوت ما بين السنين المذكورة ، شمسيها
الصفحه ١٦٦ :
١٤ (وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ) : بلغ نهاية القوة وهي ثلاث وثلاثون سنة (١).
ويجوز واحد
الأشدّ
الصفحه ١٢٢ : ما
قبله ليس من جنسه (٢) ، لأنّه اسم وخبر وما قبله فعل وأمر.
٦ (فَشَهادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ) نصبه
الصفحه ٢١٥ : . هذه ثمانية وعشرون
منزلا ، أربعة عشر منها شامية أولها الشرطان وآخرها السّماك ، لأنها في شق الشام
من
الصفحه ٢٥٣ : يَسْمَعُونَ) : لا يقبلون (١).
٩ (خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ) : ثم قال : (فِي أَرْبَعَةِ) : أي : الإكمال
الصفحه ٤٤١ : أربعة :
الأولى تقمّ الأرض قما ...»........................... ٤٦٧
١٨٥ ـ «السائق الذي
يقبض نفسه
الصفحه ٤٢ : تعدل فتقول : واحد ،
اثنان ، ثلاثة ، أربعة ، خمسة ، ستة ، سبعة ، وثمانية ؛ لأن العقد كان عندهم سبعة
كما
الصفحه ١٢٣ :
والخبر (إِنَّهُ لَمِنَ
الصَّادِقِينَ) (١) ، ومن رفع (أَرْبَعُ) (٢) جعله خبر «شهادة».
١١
الصفحه ١٦٢ : تفسيره : ٤٠٤ (تفسير سورة النمل) ـ بلفظ : «هي دابة ذات زغب وريش لها أربع
قوائم ثم تخرج في بعض أودية تهامة
الصفحه ١٩٧ : أربعين ليلة فانهض إلى بني
قريظة فإني تركتهم في زلزال وبلبال. فحاصرهم عليهالسلام وقتلهم وسباهم (٣).
٢٧
الصفحه ٢٠٤ : ء
أندلس بمسيرة أربعة أشهر ، فبنى منه قصرا ، وحصر فيها مردة الشياطين ، ولا باب
لهذا القصر. ذكر ذلك في حكاية