الصفحه ١٧١ : (٣).
بغى عليه (٤) : طلب العلو
بغير حق.
(لَتَنُوأُ
بِالْعُصْبَةِ) : يثقلها حتى تمليها كأنه لتميل
الصفحه ٢٣٨ : .
__________________
(١) أخرج عبد الرزاق
نحو هذا القول في تفسيره : ٢ / ١٦٣ عن الحسن ، وقتادة.
وأخرجه الطبري في تفسيره : ٢٣
الصفحه ١٢٣ : المؤتفكات».
(٤) ثبت ذلك في أثر
أخرجه الإمام البخاري في صحيحه : ٦ / ٥ ، كتاب التفسير ، باب «قوله (إِنَّ
الصفحه ٥٩ : واحدهم مولى ، وهم بنو العم وعصبة الرجل ، ومعناه
الذين يلونه في النسب كما أن معنى القرابة الذين يقربون منه
الصفحه ٢٦٠ : (٥).
__________________
(١) أخرجه الخطابي
في غريب الحديث : ١ / ٥٥٤ عن معتمر بن سليمان عن أبيه ، وهو من قول المشركين في
غزوة بدر عند
الصفحه ٢١١ : ،
__________________
يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً)
آية : ٥٣.
وفي قوله تعالى : (فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ وَلا
الصفحه ١٩١ : .
__________________
(١) أخرج الطبري هذا
القول في تفسيره : (٢١ / ١٠٨ ، ١٠٩) عن ابن عباس ، وأبي بن كعب ، وأبي العالية ،
والحسن
الصفحه ٢٩١ : الطبري هذا
القول في تفسيره : ٢٦ / ٢٠٢ عن قتادة ، والزهري.
ونقله البغوي في تفسيره : ٤ /
٢٣١ عن قتادة
الصفحه ٣٦٢ : : ٤٧٤ : «لم يرد أنه قول الرسول وإنما أراد : أنه قول رسول
عن الله جلّ وعزّ ، وفي «الرسول» ما دل على ذلك
الصفحه ٤ : العمل به ، أو هو
الروح الذي تحيا به الأبدان.
__________________
(١) أخرج الطبري نحو
هذا القول في
الصفحه ٥٥ : (٨) ،
__________________
(١) عن تفسير الماوردي : ٢ / ٤٩٩.
وانظر نحو هذا القول في تفسير
غريب القرآن : ٢٧٠ ، ومعاني الزجاج
الصفحه ٩٠ : ، والخرائطي في «مساوئ الأخلاق» ، وابن عساكر عن عطاء بن أبي رباح.
وعقّب الطبري ـ رحمهالله ـ على القولين
الصفحه ١٣٥ : (وَعْداً مَسْؤُلاً) : هو قول الملائكة : (رَبَّنا
وَأَدْخِلْهُمْ) (٤).
أو قول
المؤمنين : (رَبَّنا وَآتِنا
الصفحه ١٤٣ : :
سدادا من القول.
٦٥ (غَراماً) : هلاكا لازما (٥).
٦٨ (أَثاماً) : عقوبة وجزاء.
٦٩ (يُضاعَفْ لَهُ
الصفحه ٢٥٤ : ) : كناية عن الفروج (١٠).
__________________
(١) في قوله تعالى :
(فَأَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ رِيحاً