الصفحه ٥٩ : صفات الرّاوي في الأخبار
العلاجيّة
إنَّ الأخبار العلاجيّة تأمر بالرّجوع
إلى صفات الرّاوي ، من
الصفحه ٣١٤ : الرجل : « كان
واقفياً شديد العناد في مذهبه ، صعب العصبية على ما خالفه من الإمامية ، وله كتب
كثيرة في
الصفحه ١٩٢ :
بحث استطرادي وهو هل يكفي تزكية العدل الواحد؟
قد وقفت على أن كثيراً من العلماء ،
يعتبرون قول
الصفحه ٢١٩ : في القول بأن العصابة اتفقت على وثاقة هؤلاء؟ ولو كان ركيكاً ، فلم ارتكبه
نفس الكشي في الطبقة الأولى
الصفحه ٤٦٦ :
يستلزم انكار ضروري الدين كالتجسيم بالحقيقة لا بالتسمية ، وكذا القول بالرؤية
بالانطباع او الانعكاس ، وأما
الصفحه ١٨٩ : أهل الخبرة ،
فاجمال الكلام فيه أنه لا يشترط في الاعتماد على قول أهل الخبرة أن يكون نظره
مستنداً إلى
الصفحه ١٩٤ : قول
المرأة الواحدة في ربع الوصية. روى الربعي عن أبي عبدالله عليهالسلام في شهادة امرأة حضرت رجلاً يوصي
الصفحه ٢٢٠ : ، يرجع إلى ذلك القول لبّاً والتفاوت بينهما هو أن
الوثاقة مدلول المعنى بالدلالة الالتزامية في القول الأول
الصفحه ٤٤٥ : بن جعفر وفي ولده من بعده ، فمات عبدالله ولم يخلف ذكراً
، فرجع عامة الفطحية عن القول بامامته سوى قليل
الصفحه ٥٨ : التَّعديل ». وفيه : أنَّ ما ذكره إنَّما يرد على القول بانحصار الحجّية في
خبر العدل ، وأنَّ الرجوع إلى كتب
الصفحه ٨٣ :
الكافي ضعّفهم النجاشي والشيخ ، فمع هذه المعارضة الكثيرة يسقط قوله عن الحجّية.
نعم ، إن كانت قليلة لكان
الصفحه ١٣٤ :
يلتفت اليه » ، وفي عبدالله بن بكر « مرتفع القول ضعيف » ، وفي عبدالله بن حكم «
ضعيف مرتفع القول » ، ونحوه
الصفحه ١٨٧ : والعلمي فيه منسداً.
وقد أشار إلى ما ذكرنا الشيخ الأعظم في
فرائده عند البحث عن حجية قول اللغوي حيث قال
الصفحه ١٩٣ :
والثاني بالشهادة.
فظاهر الروايات أن قول العدل أو الثقة حجَّة إلا في مورد خرج بالدليل ، كالمرافعة
الصفحه ٢٠٥ : )
وما ذكرناه الأصحّ عندنا
وشذّ قول من به خالفنا (١٦)
قوله : « وما ذكرناه الأصح