الصفحه ٣٥١ : بها ، ورأى من الترويج ، السعي في جلب الرغبات إلى
هذا التفسير ( الكتاب الديني المروي عن اهل البيت
الصفحه ١٢٧ : الكتاب بتلك المنزلة لماذا لم يستند اليه النجاشي في عامة
الموارد ، بل لم يستند اليه إلا في بضعة وعشرين
الصفحه ٢٨٥ :
مذهبه من الوقف ،
وكانت له منزلة من الزهد والعبادة ، وكانت جماعة الواقفة بذلوا له أموالاً كثيرة
الصفحه ٣٤٨ : نصّهما : فقال الأول : « له كتاب تفسير القرآن ، رواه
عن أبي جعفر عليهالسلام. أخبرنا
عدّة من أصحابنا ، عن
الصفحه ٣٤٤ :
بن إبراهيم بن هاشم القمي ، له كتب : منها كتاب التفسير ، وكتاب الناسخ والمنسوخ »
(٤).
٢ ـ مشايخه
الصفحه ٢٧٦ : نص ابن قولويه في أوله بأنه يروي عن الثقات في كتابه هذا (٣). كما يؤيد وثاقته أيضاً كونه من رجال
تفسير
الصفحه ٢٨٤ : أبي عبدالله عليهالسلام وروى هو عن الرضا عليهالسلام ، وكانت له عنده منزلة شريفة ، ذكره
الكشي في رجال
الصفحه ٣٥٠ :
المنذر ابي الجارود
في تفسير القرآن ، وقال بعد ذكر الآية : « حدثنا أحمد بن محمد الهمداني ( المراد
الصفحه ٤٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم اغفاله واهماله ولا تفويضه إلى العامة
، واستدلوا على ذلك بما ورد في الكتاب حول الإمامة ، وما سمعوه
الصفحه ٩ :
في كون الواو هذه حاليّة ...
ففي هذا الكتاب وغيره من المصادر عدّة
روايات وردت تقول : تصدّق علي
الصفحه ٢٦ :
في كون الواو هذه حاليّة ...
ففي هذا الكتاب وغيره من المصادر عدّة
روايات وردت تقول : تصدّق علي
الصفحه ٣٤٩ : الباقر عليهالسلام
» (١).
إذا عرفت هذا فاعلم أن أبا الفضل الراوي
لهذا التفسير قد روى في هذا التفسير
الصفحه ٢ : هذا المورد.
يقول الفضل ابن روزبهان في ردّه (١) على العلاّمة الحلّي رحمة الله عليه : إنّ القرائن تدلّ
الصفحه ١٩ : هذا المورد.
يقول الفضل ابن روزبهان في ردّه (١) على العلاّمة الحلّي رحمة الله عليه : إنّ القرائن تدلّ
الصفحه ٥٢١ : الاموي عمر بن عبد العزيز ( ٩٩ ـ ١٠١ هـ ) فاحسّ بضرورة كتابة
الحديث ، فكتب إلى ابي بكر بن حزم في المدينة