الصفحه ٧٦ : الفعل نفسه وهو
ما أشرنا إليه سابقاً لذلك قوله تعالى : (
بعداً ) « لو وجهه بالفعل كان مقيّداً بالزمان
الصفحه ٧٧ : المفصل ١٢٠ : ١.
(٥) المصدر نفسه.
(٦) سورة الروم : ٣٠ / ١٧.
(٧) الصاحبي في فقه اللغة : ٢٣٧
الصفحه ٨٩ : : ٣.
(٣) ظ : الآيات التالية في المعنى نفسه : المائدة : ٥ / ٦٤ يوسف : ١٢ / ٩٢
الذاريات : ٥١ / ١٠ المدثّر : ٧٤ / ١٩ و ٢٠
الصفحه ٩٣ : : ١.
(٢) سورة العنكبوت : ٢٩ / ٦٥.
(٣) ظ : في السياق نفسه : يونس : ١٠ / ٢٢ الإسراء : ١٧ / ٦٦ ـ ٦٧ الأنعام
الصفحه ٩٤ : ٣٧ / ١٨٢ المؤمنون : ٢٣ / ١١٨.
(١) سورة غافر : ٤٠ / ٦٠.
(٢) ظ : الآيات في السياق نفسه : البقرة
الصفحه ١٠٠ : استجابة دعائه بل يلهمه الله تعالى « سكينةً في نفسه وانشراحاً في
صدره وصبراً يسهل معه احتمال البلاء الحاضر
الصفحه ١٠٣ : مرّ من
معاناة الأنبياء في نفس السورة من جانبٍ آخر فختمت سورة الأنبياء بدعائه وهو خاتم
الأنبياء. ومن
الصفحه ١٠٧ :
فاستجبنا له فنجّيناه وأهله من الكرب العظيم ) (٤)
وما في ذلك من تفنّن في
التعبير وتجديد لخواطر النفس التي
الصفحه ١٠٨ : ... ) (٣)
وجاء السياق نفسه في
سورة إبراهيم قال تعالى : ( وإذ قال إبراهيم ربّ
اجعل هذا البلد آمنًا واجنبني وبنيّ
الصفحه ١١٥ : .
جاء في مفاتيح
الغيب : « إنّ زكريا لما رأى خرق العادة في حقّ مريم طمع في حقّ نفسه فدعا » (١) قال تعالى
الصفحه ١١٧ : وعمدة الدعاء الانكسار والتبرّي
عن حول النفس وقوّتها والاعتماد على فضل الله تعالى وإحسانه » (٥) وفي خفا
الصفحه ١٢٥ :
تشتهيه النفس وهي
منجذبة إليه وأمّارة به كانت في تحصيله أعمل وأجد فجعلت لذلك مكتسبة فيه ولما لم
تكن
الصفحه ١٣٠ : / ١١.
(٢) سورة فاطر : ٣٥ / ٣٤ و ٣٥.
(٣) سورة الرعد : ١٣ / ٢٣ و ٢٤.
(٤) ظ : في السياق نفسه
الصفحه ١٣١ : » (٣) وقد يجد المتدبّر في هذه الآيات سؤالاً
في نفسه حول قائدة قوله تعالى : (
وقهم عذاب
الجحيم )
بعد قوله جلّ
الصفحه ١٣٢ : ) (٤).
(٥)
__________________
(١) مفاتيح الغيب ٣٧ : ٢٦.
(٢) سورة الأنفال : ٨ / ٣٢.
(٣) ظ : في السياق نفسه : ص : ٣٨ / ١٦ سبأ : ٣٤ / ١٩