الصفحه ١١٦ : ذكر بل إنّها كانت ـ كما ذهب إلى
ذلك الرازي ـ من لدن الله تعالى (٢) كما في قوله : ( يا ذكريّا إنّا
الصفحه ١٠٢ : الإسلام
صريحةً واضحةً كما في قوله تعالى : ( وقال الرّسول يا ربّ
إنّ قومي اتّخذوا هذا القرآن مهجوراً
الصفحه ١١٠ : الشرع ويقره العرف وتعزّزه
مشاعر الوقاء للوالدين لما بذلاه في سبيل تنشئة ولدهما وهذا ما أمر الله تعالى به
الصفحه ١١٢ :
منها في كلّ موطن
كما يحدّد طريقة العرض والأداء بما يحقّق التناسق والجمال الفنّي » (١).
ويمكننا
الصفحه ٤٩ :
الجاهلين ) (١)
وقال على لسان نوح : ( قال ربّ
إنّي أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم ...) (٢)
وقال
الصفحه ٩٩ :
وتعالى « فالعبد مني
قريب بل قال أنا منه قريب وهذا فيه سرّ نفيس » (١).
ويزيد من جمال التعبير
الصفحه ١٣٠ :
ومثلما كان للمؤمنين مكان في القرآن كان للمرأة المؤمنة
محلّها في الدعاء كما جاء على لسان امرأة
الصفحه ١١٤ : قابلوا آيات الله وتحذيره ووعظه لهم بزيادة الكفر والضلال فعظهم و « اشتدّ
غضبه عليهم وأفرط في مقته وكراهيته
الصفحه ٦٠ : كما في قوله تعالى : ( ربّ اغفر لي ولوالديّ
ولمن دخل بيتي موّمنًا وللمرمنين والمؤمنات ... ) (٤)
وسبقت
الصفحه ١٠٦ : القرآن كما في قوله تعالى على لسان المؤمنين : ( واعف عنّا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا
فانصرنا على القوم
الصفحه ١٠٧ :
وإلاّ
تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين )
(١). (٢)
أمّا في مواضع
أخرى تجد دعاءه قصيراً سريعاً
الصفحه ١٢٠ : ينبغي لأحدٍ من بعدي إنّك أنت الوهّاب ) (٢).
حيث دعا الله
عزّوجلّ أن يجعل له « معجزة تختصّ به كما أن
الصفحه ٤٢ : ، ولا يكون الشكر إلاّ علي المجبوب » (٣).
وفي الاستعمال القرآني جاء الشكر ـ كما
الحمد ـ منسوباً غالباً
الصفحه ٥٣ : مرتبة من المأمور فإما إذا كان دون رتبته أو
كان مساوياً له فإنه لا يقال أمره والنهي جارٍ مجرى الأمر في
الصفحه ٥٦ :
الاستعمال بالشرط المذكور أفادت الوجوب وإلاّلم تفد غير الطلب » (١) ويظهر لي أنّ السكاكي قد فرّق بين