الصفحه ٧ : الأولين والآخرين أشرف الأنبياء والمرسلين
نبيّنا محمد الصادق الأمين وعلي آله الغرّ الميامين الذين طابت
الصفحه ١١ : الألفاظ الكتابية : ١٧٠ ـ ١٧١ ، ظ : قدامةبن جعفر (ت
/ ٣٣٧ه) في جواهر الألفاظ : ٣١٦ ، ٣٧٨ ، ٣٨٩ ، ٣٩١ ، ٤٢٥
الصفحه ٦ :
مقدرات الكون والإنسان لايملك أمامها إلاّ الإقرار بعجزه وضعفه رغم ما بلغه من
درجات عالية من الرقي والتحضّر
الصفحه ١٢٨ :
جلّ وعلا (١) لذا يجوز للداعي أن يسأل ما يعلم أنّه
واقع أو يقع رغبة في التذلّل والخضوع أمام بارئه
الصفحه ٣٥ : صادق » (٢).
والمعني الذي
نميل إليه في القنوت هو الدعاء وقد امتدحه سبحانه وتعالي ووصف به إبراهيم
الصفحه ٢٠ : مّثله وادعوا شهداءكم مّن دون الله إن
كنتم صادقين )
(١) قال مقاتل : « يعني استغيثوا بشهدائكم » (٢) في حين
الصفحه ٣٣ : النصاري وفي الابتهال إقامة الحجّة علي النبوة إذ ليس هناك موقف
أعظم من هذا يتوجه فيه بالدعاء الصادق المخلص
الصفحه ١٣٢ : شاسعاً بين
الفرقين أو نوعي الدعاء إذ إن اكثر أدعية المؤمنين جاءت في الدنيا صادقة في
التوجّه مترقّبة بعين
الصفحه ٤٦ : تكن من
الغافلين )
(٢).
قال أبو جعفر
النحاس : « ولم يختلف في معنى (واذكر
ربّك في نفسك) أنه في الدعا
الصفحه ٥ : يومذاك ويعجزوا أمامها عن فعل شيء.
وأساس
هذا التوهّم يقوم علي أمور عدّة لعلّ من أهمّها : حسن النية
الصفحه ٢٨ : العبد أمام خالقه و «قبالة
عظمته وجلاله ورأفته ورحمته ... فوصل إليه من هذه الأشياء كما وصل إليه من حرّ
الصفحه ٨١ :
__________________
جهة أخري فإن البشر متساوون أمام خالقهم وموجدهم تبارك وتعالى ولا يفترقون
إلاّ من جهة الاستعلاء داخل
الصفحه ٩٢ : الكريمة نرى أنّها عالجت قضايا الإنسان العقائدية في
التوحيد والعدل والنبؤة والإمامة والمعاد فضلاً عن حاجاته
الصفحه ٧٥ :
الكريم يقول الأخفش
في قوله تعالى : ( فويل للّذين يكتبون الكتاب بأيديهم
... ) (١) « يجوز النصب على
الصفحه ٤١ : ... )
(٢).
ولم تكن فاتحة الكتاب السورة الوحيدة
التي بدأت بالحمد ، بل إن هناك سوراً أربعاً بدأت بالحمد كذلك