الصفحه ٥ : الحضارة إلي التجديد في فهم القضايا الإسلامية ولو بتأويل ثوابتها بهدف
محاولة إبراز توافقها وانسجامها مع
الصفحه ٢٣ : ـ معان مختلفة :
هناك معانٍ
جديدة للدعاء نلمحها من خلال اختلاف السياق الذي وردت فيه وهي كما يلي
الصفحه ٢٧ : ـ في إظهار ما ندهب إليه من تقارب روافدها مع الدعاء بل
واشتراك استعمالها قرآنياً بمعاني الدعاء الأمر
الصفحه ٥٢ :
مع بعضها وخروجها من معانيها الرئيسة إلى معان أخر فالخبر ـ مثلاً ـ يقع
موقع الإنشاء كما يقع الإنشا
الصفحه ٧٥ : » (٦) واستخدام المصدر في السياق الدعائي في القرآن الكريم فيه
من البلاغة ما ليس في استعمال لام الدعاء مع الفعل
الصفحه ٨١ : الرتبة وتعليل ذلك أن السياق القرآني
يبينموسيفي خطابه مع الخضر طالباً التعلّم قا تعالى : ( قال له
موسى هل
الصفحه ١١٣ : : ( قال ربّ إنّي قتلت
منهم نفسًا فأخاف أن يقتلون * وأخي هارون هو أفصح منّي لسانًا فأرسله معي ردءًا
يصدّقني
الصفحه ١٢٧ : منادياً ينادي للإيمان أن
آمنوا بربّكم فآمنّا ربّنا فاغقر لنا ذنوبنا وكفّر عنّا سيّئاتنا وتوقّنا مع
الأبرار
الصفحه ١٣٣ : الّذي كنّا نعمل
) إظهاراً لمعنى «
التحسّر على ما عملوه من غير الصالح مع الاعتراف به » (٢) لذا جاء جواب
الصفحه ٧ : التامّة والنور المبين وتزوّدت من أدعية المعبّرة عن
مدلولات لغوية وبلاغية فريدة تتفاعل بقوّة مع واقع الناس
الصفحه ١٤ : الفعل مع التسفّل والخضوع » (٤).
وصار واضحاً التوافق التام بين المعني
اللغوي والاصطلاحي لمادة الدعاء من
الصفحه ١٥ : الألفاظ من معانيها العامة القديمة وأصبحت تدل علي
معانٍ خاصةتتصل بالعبادات والشعائر أو شؤون السياسة
الصفحه ٢٠ : والدعاء لايكاد يقال إذا كان معه الاسم نحو : يافلان وقد يستعمل كل واحد
منهما موضع الآخر (٦)
، قوله تعالي
الصفحه ٢٤ : آياته قال
تعالي : ( واصبر نفسك مع الّذين يدّعون ربّهم بالغداة
والعشيّ يريدون وجهه .. )
(١) قال مجاهد
في
الصفحه ٣٠ : معنى الطلب مع الخضوع والتذلّل واضح في جانب ومعنى
التعظيم والإجلال للخالق ظاهر في جانب آخر كما في القرا