الصفحه ٤٢٤ : صلىاللهعليهوسلم : ألم تَرَوْا إلى ما قال ربكم؟ قال : ما أنعمتُ على
عبادي من نعمة إلا أصبح فريقٌ بها كافرين
الصفحه ٢٥٠ : ].
٥٠٢ ـ نزلت في
الحث على (غزوة «تَبُوك») وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما رجع
الصفحه ٢٣٣ : ـ أخبرنا
أبو منصور المَنْصُورِي [قال : حدَّثنا علي بن عمر الحافظ ، حدَّثنا عبد الله بن
سليمان بن الأشعث
الصفحه ٢٤١ : الحكم بن عُتَيبة :
أنفق أبو سفيان على المشركين يوم أحد أربعين أوقية [من الذهب] ، فنزلت فيه [هذه]
الآية
الصفحه ٣٠٧ : ،
فإذا اطلع عليه سرني ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن الله تعالى طيّب لا يقبل إلا الطيب ولا يقبل
الصفحه ٢١ : يعرف ختم السورة حتى ينزل عليه (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ).
١٧ ـ أخبرنا
عبد القاهر بن طاهر
الصفحه ٦٥ : : هذا من الحمس ما له
هاهنا.
قال سفيان :
والأحْمس : الشديد الشحيح على دينه.
وكانت قريش
تسمى الحُمْسَ
الصفحه ١٦٩ : النَّصْرَابَاذِي ، قال : أخبرنا عبد الله بن
عمر بن علي الجَوْهَرِيّ ، قال : حدَّثنا عبد الله بن محمود السَّعْدِي
الصفحه ٤٠٢ : عليه ركب [من] بني تميم ، فأشار أحدهما
بالأَقْرع بن حَابِس ، وأشار الآخر برجل آخر ، فقال أبو بكر لعمر
الصفحه ٥٩ : الصحيح. وذكره السيوطي في لباب النقول (ص ٣٥).
وعزاه في الدر (١ / ٢٠٧) لعبد
بن حميد وأبي يعلى وابن جرير
الصفحه ٢٥٦ : .
وعزاه في الدر (٣ / ٢٥٤) لابن
المنذر وابن أبي حاتم والعقيلي في الضعفاء وأبي الشيخ وابن مردويه والخطيب في
الصفحه ٢٥١ : ، وشدة من الحر ، حين أخرفت النخل وطابت الثمار. فعظم على
الناس غزو الروم ، وأحبوا الظلال ، والمقام في
الصفحه ٢٨٦ :
يَقْدِرُ عَلى شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْناهُ مِنَّا رِزْقاً حَسَناً فَهُوَ يُنْفِقُ
مِنْهُ سِرًّا وَجَهْراً
الصفحه ٤٩ : : انطلق إلى ابن عباس فسله ، فإنه
أعلم مَنْ بقي بما أنزل [الله] على محمد صلىاللهعليهوسلم. فأتيته فسألته
الصفحه ٢٢٣ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال له النبي صلىاللهعليهوسلم : أنشدك بالذي أنزل التوراة على موسى ، أما تجد في
التوراة أن