الصفحه ١٥ : المنقبة وهذه القضيّة في شعر له ، ـ ومن الناقلين لهذا الشعر هو الآلوسي البغدادي صاحب روح المعاني (١)
ـ يقول
الصفحه ١٢ :
قول المحدّثين :
فقد رأيت من رواة هذا الحديث في كتبهم :
١ ـ الحافظ عبد الرزّاق الصنعاني ، صاحب
الصفحه ١٣ : ،
صاحب كتاب كنز العمّال.
هؤلاء جماعة من أعلام الأئمّة في القرون
المختلفة ، يروون هذا الحديث في كتبهم
الصفحه ٣١ : المؤمنين
إلىٰ أمر دنيوي ، وإنّما كانت عبادة في ضمن عبادة.
ولعلّ الأفضل والأولىٰ أنْ نرجع
إلىٰ أهل السنّة
الصفحه ٣٣ : هو من كبار علماء العامّة
، وليس من أصحابنا الإماميّة ، صاحب الكشّاف وغير الكشّاف من الكتب الكثيرة في
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ١١ :
في شأن علي عليهالسلام : سعد الدين التفتازاني المتوفّىٰ
سنة ٧٩٣ ه ، في كتابه شرح المقاصد
الصفحه ٣٢ :
هذا شعر ابن الجوزي الحنبلي ، الذي
نعتقد بأنّه متعصّب ، لأنّه في كثير من الموارد نرىٰ أمثال ابن تيميّة
الصفحه ١٠ :
تصدّقه في حال الركوع بخاتمه علىٰ الفقير ، علىٰ السائل ، لتتمّ الحجّة حينئذ علىٰ من يرىٰ حجيّة
الصفحه ١٧ :
وهذه كتبهم موجودة ـ
ينصّون علىٰ إجماع المفسّرين بنزول الآية المباركة في علي في القصّة الخاصّة هذه
الصفحه ٢٢ :
المقاميّة والقرائن اللفظيّة كلّها تدلّ علىٰ أنّ المراد من الولاية في هذه الآية المعنىٰ الذي
الصفحه ٩ :
الجهة الأُولىٰ :
في شأن نزول هذه الآية المباركة
أجمعت الطائفة الإماميّة ، ورواياتهم
بهذا الأمر
الصفحه ٢٠ : الأمر ، ولذا يقال للسلطان ولي ، هذا المعنىٰ هو واقع معنىٰ الولاية.
ونجد هذا المعنىٰ في كلّ مورد ذكر
الصفحه ٢٤ :
بأنّ عليّاً ناصر
المؤمنين ؟ وهل كان من شك في كون عليّاً ناصراً للمؤمنين حتّىٰ يتضرّع رسول الله في
الصفحه ٣٠ :
نعم يبقىٰ :
الأمر
الثالث : وله وجه ما ، وهو أنّه يفترض أن يكون
علي عليهالسلام في حال الصلاة