الصفحه ٦٠ : ـ رحمهالله
ـ في تفسيره : ١ / ٤٤ : «فإن قيل : كيف يسأل المؤمن الهداية في كل وقت من صلاة
وغيرها ، وهو متصف بذلك
الصفحه ٣٦٢ : ) : هداية في قلوبكم تفرّقون بها بين الحق والباطل (١). وقيل (٢) : مخرجا في الدنيا والآخرة.
٣٠
الصفحه ٨١ : بالاصطلاح ثم زيادة الهداية
في التصريف والاشتقاق.
٣١ (عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ) : أي : المسمّيات
الصفحه ٧٣ : مطرا أو سحابا (٢) ؛ فيعل من صاب
يصوب ؛ وهو مثل القرآن فما فيه من ذكر الثواب والبشارة وأسباب الهداية
الصفحه ٣١٥ : : ٣
/ ٣٥٢ : «أي : له الحكمة التامة ، والحجة البالغة في هداية من هدى ، وإضلال من أضل
...».
(٢) مشكل إعراب
الصفحه ١٣٩ : صدّت النّبيّ صلىاللهعليهوسلم عن المسجد الحرام في ذي القعدة عام الحديبية ، فأدخله
الله مكة في ذي
الصفحه ١٤٦ :
الحجة (١) ، فهي معدودات لقلتها بالقياس إلى المعلومات (٢) التي يعلمها
النّاس للحج.
وذكر الله فيها
الصفحه ٢٥ : ـ في مقدمة جمل الغرائب (١) ، فقال : كما هداه جل وعز ـ بفضله ـ في مختلف الفقه من
كتاب «ملتقى الطرق
الصفحه ١٥٣ : ].
(٤) هذا قول الإمام
أبي حنيفة وأصحابه كما في أحكام القرآن للجصاص : ١ / ٣٦٤ ، والهداية : ٢ / ٢٨ ، واللباب
الصفحه ٨٨ : يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ
تَبِعَ هُدايَ).
حذف الجواب
الأول أي : فاتبعوه ونحوه (٥).
[٦ / أ] وقيل
الصفحه ٢٦٩ : أنهم ألزموا أنفسهم ما تخرج به الأزلام كما يفعل ذلك في اليمين ، فيقال
: أقسم به ، أي : ألزم نفسه وجعله
الصفحه ٣٩٥ : بعضهم لبعض ، أو يقولون لضعفة
المؤمنين على الهزو (٤).
١٢٥ (وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
الصفحه ٣٦٦ : (فِي مَنامِكَ قَلِيلاً) : هي رؤيا النبي صلىاللهعليهوسلم بالبشارة والغلبة (١).
والرّؤيا تكون
من
الصفحه ٤٦٤ :
[٥٠ / ب] فالهواء لا يثبت على حال ولا يثبت فيه شيء /
٤٤ (يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذابُ) : نصب
الصفحه ٧٦ :
(مِنْ تَحْتِهَا) ، أي : من تحت أشجارها. ونهر الجنة يجري في غير أخدود (١).
٢٦ (لا يَسْتَحْيِي