الصفحه ٣٩٧ :
٥ (وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ) : خص به القمر لأن حساب العامة وعلمهم بالسّنين هلاليّ
، ولأن المنازل
الصفحه ٣٣٤ :
تفسيره : ١٢ / ٤٩٢ : «والعرب كذلك تقول لكل شيء حدث قدام شيء وأمامه : جاء بين
يديه ، لأن ذلك من كلامهم جرى
الصفحه ٢١٧ :
لأنّه لا يكفّره إلّا ردّه على صاحبه.
١٦٣ (هُمْ دَرَجاتٌ) : مراتب الثواب والعقاب مختلفة.
النّار
الصفحه ١٩٥ : ويحاجوكم في إيمانهم. فيكون (قُلْ إِنَّ الْهُدى هُدَى اللهِ) اعتراضا من قول الله في حكاية كلامهم.
٧٥
الصفحه ٣٤٨ : ، وذلك أن الكلب إذا كان يلهث فهو لا يقدر لنفسه
على ضرّ ولا نفع ، لأن التمثيل به على أنه يلهث على كل حال
الصفحه ٢٥٣ : الرجل كان إذا أسلم خرج عن
قومه مراغما لهم. أي مغاضبا ...
وانظر معاني القرآن للزجاج :
٢ / ٩٦ ، ومعاني
الصفحه ٣٥٨ :
١٤ (ذلِكُمْ فَذُوقُوهُ) : أي : الأمر ذلكم فذوقوه ، أي : كونوا للعذاب كالذائق
للطعام ؛ لأن معظمه
الصفحه ٣٤٩ :
١٧٩ (ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ) : لما كان عاقبتهم جهنم كأنه خلقهم لها (١).
(بَلْ هُمْ أَضَلُ) : لأنها
الصفحه ٤١٨ : الاستفهام ، / ولم يجز التعجب من
أمر الله إذا عرف سببه وهو قدرته على كل شيء.
(رَحْمَتُ اللهِ
وَبَرَكاتُهُ
الصفحه ٣٨٨ : ، وهو من تخلف
عن القوم. ومنه : «اللهم اخلفني في ولدي ، ويقال : فلان خالفه أهل بيته ، أي
مخالفهم ، إذا
الصفحه ٤٧٣ :
وقيل (١) : بل [هي] (٢) السّور التي
تقصر عن المئين وتزيد على المفصّل ، لأنّها مثاني المئين
الصفحه ١٢٦ : الماوردي في
تفسيره : ١ / ١٦٦ هذا القول عنهم ، وأورده ابن الجوزي في زاد المسير : ١ / ١٥٥
وزاد نسبته إلى
الصفحه ٢٩٨ : .
__________________
(١) في تفسير
الماوردي : ١ / ٥٢٩ ، وزاد المسير : ٣ / ٥٥ : «يعني به النوم لأنه يقبض الأرواح
فيه عن التصرف
الصفحه ٤١٦ : جلّ لتعرق.
٧٠ (وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً) : أحسّ وأضمر (٤) ؛ لأنه رآهم شبّانا أقوياء ولم [يتحرمون
الصفحه ٣٣٦ : لأنه أخف.
٨٢ (وَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ) : الوجه نصب (جَوابَ) لأن الاسم بعد «إلا» وقع موقع الإيجاب